Close Menu
موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    آخر الأخبار
    • التقرير الطبي: انفجار مقلة عين موظف حماية الأراضي الزراعية بسوهاج
    • فاركو يوضح حقيقة مفاوضات الزمالك لضم ثلاثي الفريق| خاص
    • رفعت الشرقاوي لـ”الحرية”: الدعوة لنقل جامعة الدول العربية للسعودية قفز على دور مصر الريادي
    • زيزو يتحدث من معسكر الأهلي: اخترت المجد.. وأتطلع لصناعة التاريخ في مونديال الأندية
    • سعر الكتكوت الأبيض اليوم الأحد 8 يونيو 2025 يشهد تباينًا بين الشركات في ثالث أيام عيد الأضحى
    • منتخب إيطاليا يمنح سباليتي فرصة أخيرة قبل إقالته
    • تفاصيل صادمة في مرض صبري عبد المنعم بعد نقله للعناية المركزة.. أصيب 3 مرات بالسرطان
    • الزمالك يضع عينه على الجزائري زين الدين بلعيد.. والوكرة يدخل على الخط| خاص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    موقع الحريةموقع الحرية
    تابعنا عبر جوجل نيوز
    الأحد , 8 يونيو 2025
    • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
      • عقارات
      • بنوك وتأمين
      • أخبار الذهب
      • بترول وطاقة
      • بورصة وشركات
      • سوق السيارات
      • صناعة وأسواق
    • رياضة
    • حوادث
    • فن وثقافة
      مسلسل حرب الجبالي

      مسلسل حرب الجبالي يتصدر قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل المسلسل

      8 يونيو 2025 . 12:24 ص
      هيفاء وهبي

      «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود

      7 يونيو 2025 . 11:17 م
      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر

      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر خلال أيام عيد الأضحى المبارك

      7 يونيو 2025 . 10:20 م
      جورجينا

      جورجينا تعلن توقف مسلسلها الخاص بعد نجاح دام لثلاث مواسم.. اعرف القصة

      7 يونيو 2025 . 8:19 م
      إيرادات أفلام العيد

      إيرادات أفلام عيد الأضحى تشعل المنافسة في شباك التذاكر 2025

      7 يونيو 2025 . 2:26 م
    • تحقيقات
    • خارجي
    • منوعات
      • بانر
      • إبداع
      • بساط
      • شرفة
      • مطبخ
    • مقال رأي
    • المزيد
      • صحة
      • تقارير
      • خدمي
      • محافظات
      • تعليم وجامعات
    موقع الحرية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقال رأي»شادي العدل يكتب: شكراً جبران على ما أنا عليه
    مقال رأي

    شادي العدل يكتب: شكراً جبران على ما أنا عليه

    شادي العدلشادي العدل13 يناير 2025 . 1:13 م4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني Copy Link
    شادي العدل أمين الاتصال السياسي بحزب المحافظين
    شادي العدل
    شارك
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link

    شكراً جبران على ما أنا عليه

    “أنا حي مثلك، وأنا واقف الآن إلى جانبك، فاغمض عينيك والتفت تراني أمامك…” بهذه الكلمات الخالدة، التي تنضح بالإلهام والإبداع، أوصى جبران خليل جبران أن تُنقش على قبره، شاهدًا على إرثه الأدبي الخالد.

    في السادس من يناير عام 1883، أبصر النور هذا العملاق، ويا لسعادتي أنني أشاركه يوم ميلاده، يفصلنا عنه 99 عامًا، ثلاثة أجيال كاملة. أظن أن هذا التشابه القدري كان من أسباب ارتباطي الوثيق بشعره منذ مراهقتي. كيف لا يتأثر المرء بقلم جبران، رائد مدرسة المهجر ومؤسس الرابطة القلمية؟ تلك الرابطة التي بدأت فكرتها عام 1916، وتأسست رسميًا عام 1920 في نيويورك، في منزل جبران نفسه، حيث اجتمع نخبة من الأدباء وانتخبوه عميدًا لها. لكن ما إن غيّب الموت جبران عام 1932، حتى تفككت هذه الرابطة.

    كان جبران ينسج قصائده، نثرية كانت أم تفعيلية، كأنه يرسم لوحة فنية متكاملة الأركان. يتجلى ذلك في قصيدته النثرية “في مدينة الأموات”، حيث يتأمل رجل من تلة مدينة غارقة في سحابة سوداء، وفي وسط هذا المشهد جنازتان، لإنسان غني وآخر فقير. وفي قصيدته “الرؤية”، يصف جبران بعبقرية عصفورًا منهكًا من الجوع والعطش في حقل خصب على ضفاف نهر، ليلامس إحساس القارئ بكلماته المؤثرة. من منا لم يتأثر بكلمات فيروز وهي تشدو من أشعار جبران: “أعطني الناي وغنِّ، فالغنا سر الوجود، وأنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود”، و “سكن الليل وفي ثوب السكون تختبي الأحلام، وسع البدر وللبدر عيون ترصد الأيام”. كما غنت ماجدة الرومي “نشيد المحبة”، وكاميليا جبران “فلسطين”، وغنى كاظم الساهر له قصيدة بالإنجليزية بعنوان “عن الحب”. لقد خرج جبران في كتاباته العربية عن الأسلوب التقليدي للقصيدة العربية، متأثرًا بالأسلوب الغربي، ربما لأنه لم يتلقَ تعليمًا منهجيًا للشعر العربي، إذ عاد من أمريكا إلى مدرسة الحكمة في بيروت وهو في الثانية عشرة من عمره.

    مع بداية الألفية، وانطلاقتي نحو الجامعة، بدأتُ في قراءة أدب جبران، فكان لها أثر بالغ في إطلاق خيالي. ساهمت أفكاره الإنسانية والفلسفية في تكوين شخصيتي. كانت أعماله مزيجًا فريدًا من العلم والأدب والفن والفلسفة. في مجموعته القصصية “الأرواح المتمردة”، ناقش جبران عبر أربع قصص (“وردة الهاني”، “صراخ القبور”، “مضجع العروس”، “خليل الكافر”) تمرد الأرواح على القوانين والعادات والتقاليد التي تُقيّد حرية الإنسان، متناولًا العديد من المتناقضات: الشحاذ والغني، الملحد والقديس، المجنون والعاقل، المتمرد والمطيع، المظلوم والظالم، الساقطة والفاضلة. وفي “عرائس المروج”، تناول ثلاث قصص واقعية (“رماد الأجيال والنار الخالدة”، “مرتا البانية”، “يوحنا المجنون”)، في فترة كان يعاني فيها من اضطراب نفسي بسبب حزنه على عائلته التي هاجر معها.

    وتُعد رواية “الأجنحة المتكسرة” أكثر أعمال جبران العربية رومانسية، حيث تتناول قصة حب مستحيل بين شاب وفتاة تزوجت قسرًا بابن شقيق مطران بلدتها الطامع بثروتها، لتعكس الرواية التقاليد التي تُقيّد المرأة الشرقية، بالإضافة إلى مناقشة أبعاد أخرى للحياة كالكآبة والأمومة والثورة والحب. وفي “دمعة وابتسامة”، جمع جبران مجموعة من المقالات والقصص والقصائد النثرية التي كتبها بالعربية، ليُشكّل الكتاب رسالة إنسانية مؤثرة، تحمل تأملاته وأفكاره عن الحياة والمجتمع والنفس البشرية. أما آخر كتبه العربية فكان “العواصف”، الذي ضم قصيدة “المواكب” ومجموعة مقالات كـ “حفار القبور”، “العبودية”، “يا بني أمي”، “نحن وأنتم”، و “العاصفة”.

    وإدراكًا منه بأن العالم الناطق بالإنجليزية أوسع، قرر جبران الكتابة بالإنجليزية، فتفوقت مؤلفاته الإنجليزية على العربية، مثل “السابق” و “التائه”، الذي تناول فيه أثر اليأس والتشاؤم في النفس البشرية. من أهم ما كتب جبران بالإنجليزية كتاب “المجنون”، الذي يتناول مشكلة الذات في علاقتها بنفسها وبالآخرين، موضحًا أن الجنون هو الخطوة الأولى لانعدام الأنانية. وفي “يسوع ابن الإنسان”، يُعبّر جبران عن رأيه في المسيح بطريقته الخاصة، بلغة تتسم بالحب والتجرد. أما “آلهة الأرض”، الذي كان يُعرف سابقًا بـ “ثلاثة”، فيُصوّر النزعات الإنسانية الأساسية: شهوة السلطة، السعي للعدالة، ونشر المحبة، في حوار بين ثلاثة آلهة تُمثّل هذه النزعات.

    “النبي”، من وجهة نظري، هو أعظم ما كتب جبران على الإطلاق، فقد اتخذتُه دستورًا لحياتي، لما فيه من حلول وإجابات عن تساؤلات الوجود، بدأ جبران كتابته بالعربية ثم بالإنجليزية، واستمر لمدة خمس سنوات. ويتميز الكتاب بأفكاره العميقة المختبئة خلف كل عبارة، جامعًا بين العلم والأدب والفن والفلسفة، وقد تُرجم إلى عشرين لغة مختلفة. آخر ما كتب جبران كان “حديقة النبي”، الذي يُعتبر كلمته الوداعية، حيث تحدث فيه عن علاقة الإنسان بالطبيعة، لكن الموت لم يمهله لإتمام هذا العمل العبقري.

    شكرًا جبران، على ما أنا عليه

    الرابط المختصر https://alhorianews.com/e616
    الرئيسي جبران جبران خليل جبران شادي العدل
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشبح وزارة التربية والتعليم.. تداول رواد السوشيال ميديا تسريب امتحانات النقل من شاومينج
    التالي سعر ومواصفات سيارة رمضان صبحي الجديدة.. هل هي الأغلى في العالم؟

    المقالات ذات الصلة

    عمرو إبراهيم زوق

    عمرو إبراهيم زوق يكتب: 5 حزيران.. ورجال السلطان!

    7 يونيو 2025 . 11:42 م
    مجدي حمدان ترشح مدبولي

    مجدي حمدان يكتب: ترشح مدبولي لأمانة جامعة الدول العربية مؤشر لتأزم الحياة السياسية في مصر

    7 يونيو 2025 . 11:26 م

    حازم رفعت يكتب للحرية: حين يُتهم الراهب … بين قداسة الدير وجرح الصدمة

    7 يونيو 2025 . 3:58 م
    الأكثر مشاهدة
    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب

    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب.. اعرف الساعة والمكان حسب كل مدينة

    6 يونيو 2025 . 12:12 م
    موعد صلاة العيد

    موعد صلاة العيد في الجزائر 2025.. التوقيت الرسمي لعيد الأضحى المبارك

    6 يونيو 2025 . 2:27 ص
    زلزال

    زلزال يضرب مصر الآن للمرة الرابعة خلال نفس الشهر .. يشعر به سكان القاهرة الكبرى

    3 يونيو 2025 . 2:22 ص
    صلاة عيد الأضحى

    موعد صلاة العيد فى الإمارات 2025.. تعرف على توقيت صلاة عيد الأضحى في جميع الإمارات

    6 يونيو 2025 . 1:17 ص
    دعاء ثاني أيام عيد الأضحى

    الدعاء للمتوفي يوم عرفة 2025.. نصوص مؤثرة لقبول الرحمة

    5 يونيو 2025 . 3:25 م
    سيارات
    Nabd
    كُـتّـاب مقالات بوابة الحـريـّـة
    كتاب الحرية
    تابع بوابة الحرية على جوجل نيوز
    تابعنا على السوشيال ميديا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    © جميع الحقوق محفوظة 2025 موقع الحرية . تم تطويره بواسطة MoMeN

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter