فضيحة جديدة: عايدة رياض تهاجم الدين المسيحي ونجيب جبرائيل ومروة صبري يكشفان السبب وراء Silence!
في تصريح مثير للجدل، دعا المستشار نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، إلى محاكمة الممثلة عايدة رياض بعد تصريحاتها الأخيرة التي اعتبرها أنها تزدري الدين المسيحي. تتضمن تلك التصريحات الإشارة إلى الزواج العرفي كممارسة موجودة في جميع الأديان، وهو ما يتعارض مع القيم المسيحية. في هذا المقال، سنقوم بمناقشة التصريحات التي أدلت بها عايدة رياض وأبعادها القانونية والدينية، إضافة إلى خطوة المستشار جبرائيل نحو اتخاذ إجراءات قانونية ضدها.
عايدة رياض تزدري الدين المسيحي
في حديث لها مع الإعلامي نزار الفارس، تحدثت عايدة رياض عن الزواج العرفي كجزء من الأسس المجتمعية في كافة الأديان، مما يعد انتهاكًا صريحًا للمادة 98 مكرر من قانون العقوبات المصري، والتي تعاقب على الترويج لأفكار تمس الأديان.
عقوبة عايدة رياض
تعد تصريحات عايدة رياض خرقًا قانونيًا وأخلاقيًا للديانة المسيحية التي ترفض الزواج خارج دائرة الكنيسة، حيث يعتبر ذلك زنا. يُذكر أنها سبق وأن دخلت في زواج عرفي استمر لمدة عشر سنوات قبل زواجها من الفنان محرم فؤاد ما يزيد من حدة الانتقادات الموجهة لها.
عايدة رياض تهين المسيحية
أكد المستشار نجيب جبرائيل أن تصريحات عايدة رياض تتعارض مع القيم المسيحية، مشيرًا إلى أن مفهوم الزواج في المسيحية يُعتبر سرًا مقدسًا. كما أضاف أن هذه التصريحات تؤثر سلبًا على النسيج الاجتماعي وتسبب انقسامًا بين أفراد المجتمع.
نجيب جبرائيل يستعد لتقديم مذكرته
يعمل المستشار نجيب جبرائيل حاليًا على إعداد مذكرة قانونية تتضمن جميع الإجراءات اللازمة لملاحقة عايدة رياض قانونيًا بسبب تصريحاتها التي يعتبرها مُهينة للمسيحية، مما يفتح الباب لمزيد من النقاش حول حرية التعبير وحدودها.
تصريح مروة صبري
في إطار ردود الفعل حول هذا الموضوع، صرحت مروة صبري في برنامج “قعدة ستات” بأن ما ذكرته عايدة رياض بشأن الزواج العرفي يعتبر إهانة للدين المسيحي، مشيرة إلى أن هذا المفهوم يتوازى مع المساكنة في الإسلام ومطالبة في الوقت نفسه بوجوب تدخل الكنيسة للرد على مثل هذه التصريحات.