ماذا فعل محمد صلاح حتى يغضب منه ليونيل ميسي؟.. تفاصيل غريبة!

ماذا فعل محمد صلاح حتى يغضب منه ليونيل ميسي؟.. تفاصيل غريبة!

في عالم كرة القدم، تبرز المكالمات الهاتفية بين النجوم كوسيلة للتواصل وتبادل الأفكار،واحدة من هذه المكالمات هي تلك التي جرت بين النجم المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، والأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي،بالإضافة إلى ذلك، استعرضت تفاصيل مكالمة أخرى جمعت صلاح بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو،حيث تأتي هذه المكالمات كسلسلة من المحاولات لإقناع صلاح بالانتقال إلى أندية جديدة، مثل إنتر ميامي أو النصر.

مكالمة محمد صلاح مع ميسي

في هذا السياق، شهدت المكالمة بين محمد صلاح وليونيل ميسي محاولات من الأخير لإقناع صلاح بالانضمام إلى الدوري الأمريكي،ولم يكن ميسي سعيدًا برد صلاح القاطع الذي أبدى خلال المكالمة، حيث رفض اللعب في صفوف إنتر ميامي، الذي يلعب فيه ميسي حالياً،بالإضافة إلى ذلك، أعرب صلاح عن عدم اهتمامه بالانتقال إلى الدوري السعودي، وتحديدًا لنادي النصر الذي يتواجد فيه كريستيانو رونالدو.

محمد صلاح وليفربول

على صعيد آخر، تسعى إدارة نادي ليفربول لعقد اجتماع مهم في الفترة المقبلة، حيث سيُحدد مصير محمد صلاح مع الفريق،هذا الاجتماع يأتي وسط أنباء تتعلق باقتراب انتهاء عقد صلاح مع الفريق، مما أثار الكثير من التكهنات حول إمكانية استمرار اللاعب في صفوف الريدز أو انتقاله إلى نادٍ آخر.

شروط محمد صلاح

وفي إطار مساعي صلاح لتجديد عقده مع نادي ليفربول، وضع عددًا من الشروط التي يجب تلبيتها،ومن أبرز هذه الشروط هو حصوله على راتب يصل إلى 350 ألف جنيه إسترليني كرؤية أسبوعية، وهو ما يعكس أهمية اللاعب ودوره الحيوي في تشكيل الفريق.

مكالمة محمد صلاح مع كريستيانو

من جهة أخرى، جرت مكالمة أخرى بين محمد صلاح وكريستيانو رونالدو، حيث جاءت في إطار محاولات رونالدو لإقناع صلاح بالانتقال إلى نادي النصر السعودي،ومع ذلك، لم تسفر هذه المحادثة عن أي نتائج إيجابية، حيث بدت محاولات كريستيانو لإقناع صلاح بالفشل.

باختصار، تبرز المحادثات الهاتفية بين اللاعبين كوسيلة للتأثير على قرارات الانتقال والتعاقدات في عالم كرة القدم،ويبدو أن محمد صلاح، رغم الاهتمام الدولي به، يفضل الاستمرار في ناديه الحالي، مما يثير تساؤلات حول مستقبله في عالم كرة القدم وما يخبئه له القدر،في النهاية، تبقى هذه المكالمات محور اهتمام جماهير الكرة، وخاصةً في ظل التنافس الشديد بين الأندية العالمية.