Close Menu
موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    آخر الأخبار
    • الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة اليوم الأحد 8-6-2025 ثالث أيام العيد
    • تصل لـ44.. ارتفاع درجات الحرارة اليوم الأحد 8-6-2025 في القاهرة والمحافظات
    • جيش الاحتلال يدعي العثور على جثة محمد السنوار القيادي بكتائب القسَّام
    • مظهر شاهين ردا علي عماد جاد: مصر ليست طارئة على العروبة.. وترحيل رئاسة الجامعة العربية عبث بالهوية
    • زيزو ينسف تصريحات إبراهيم فايق: “موقعتش للأهلي في هذا التوقيت”
    • الأسد المغربي يتألق في موسمه الأول.. بن تايج يصنع الفارق ويقود الزمالك لثنائية تاريخية
    • شبورة كثيفة ورياح ترابية.. بيان مهم من الأرصاد عن حالة الطقس اليوم ودرجات الحرارة
    • ريبيرو يترقب مشاركة زيزو.. والشناوي يشيد بالصفقات الجديدة ويؤكد: “الأهلي فوق الجميع”
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    موقع الحريةموقع الحرية
    تابعنا عبر جوجل نيوز
    الأحد , 8 يونيو 2025
    • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
      • عقارات
      • بنوك وتأمين
      • أخبار الذهب
      • بترول وطاقة
      • بورصة وشركات
      • سوق السيارات
      • صناعة وأسواق
    • رياضة
    • حوادث
    • فن وثقافة
      مسلسل حرب الجبالي

      مسلسل حرب الجبالي يتصدر قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل المسلسل

      8 يونيو 2025 . 12:24 ص
      هيفاء وهبي

      «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود

      7 يونيو 2025 . 11:17 م
      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر

      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر خلال أيام عيد الأضحى المبارك

      7 يونيو 2025 . 10:20 م
      جورجينا

      جورجينا تعلن توقف مسلسلها الخاص بعد نجاح دام لثلاث مواسم.. اعرف القصة

      7 يونيو 2025 . 8:19 م
      إيرادات أفلام العيد

      إيرادات أفلام عيد الأضحى تشعل المنافسة في شباك التذاكر 2025

      7 يونيو 2025 . 2:26 م
    • تحقيقات
    • خارجي
    • منوعات
      • بانر
      • إبداع
      • بساط
      • شرفة
      • مطبخ
    • مقال رأي
    • المزيد
      • صحة
      • تقارير
      • خدمي
      • محافظات
      • تعليم وجامعات
    موقع الحرية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقال رأي»مظهر شاهين يكتب: الإيجار القديم.. عدالة مؤجلة بين إرث الاشتراكية وحق الملكية
    مقال رأي

    مظهر شاهين يكتب: الإيجار القديم.. عدالة مؤجلة بين إرث الاشتراكية وحق الملكية

    FreedomFreedom12 مايو 2025 . 12:28 مآخر تحديث:12 مايو 2025 . 12:53 م5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني Copy Link
    مظهر شاهين
    شارك
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link

    جذور الأزمة:

    تعود جذور الأزمة إلى القانون رقم 121 لسنة 1947، والذي صدر عقب الحرب العالمية الثانية لحماية المستأجرين في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية قاسية. كان القانون في حينه مؤقتًا واستثنائيًا، يستهدف معالجة أزمة سكن قائمة في زمن معين.

    لكن التحوّل الأكبر وقع في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، حين تبنّت الدولة توجهًا اشتراكيًا صريحًا، اعتبر السكن حقًا اجتماعيًا لا يخضع لآليات السوق. فصدر قانون يجمد الأجرة، ويمنع المالك من إنهاء العقد، بل ويمد العلاقة تلقائيًا بعد وفاة المستأجر إلى أولاده وأحفاده.

    ثم جاءت قوانين لاحقة – أبرزها القانون 49 لسنة 1977، والقانون 136 لسنة 1981 – لترسخ هذا الامتداد وتُبقي على تثبيت الأجرة، دون مراعاة لتغير الزمن، وارتفاع الأسعار، وتبدل الأحوال.

    وهكذا، أصبحت العلاقة الإيجارية في مصر حالة فريدة من نوعها: ممتدة عبر أجيال، ثابتة الأجرة لعقود، لا يمكن تعديلها أو إنهاؤها بإرادة المالك، ما أدى إلى أزمة مركبة، اجتماعية واقتصادية وإنسانية.

    الموقف القانوني:

    مع تصاعد الشعور بعدم التوازن في العلاقة بين المالك والمستأجر، بدأت المحكمة الدستورية العليا بالتدخل لإعادة الأمور إلى نصابها:
    • في عام 2002: قضت المحكمة بعدم دستورية الامتداد القانوني لعقود الإيجار غير السكنية بعد وفاة المستأجر الأصلي.
    • في عام 2018: أكدت أن الامتداد المطلق يتعارض مع مبدأ العدالة، وينتهك الحق في الملكية، ويقيد حرية التعاقد.
    • في نوفمبر 2024: أبطلت المحكمة الفقرتين الأولى والثانية من قانون 136 لسنة 1981، فيما يخص تثبيت الأجرة للوحدات السكنية، واعتبرته عدوانًا على الملكية الخاصة.
    • في أبريل 2025: قررت المحكمة إعادة النظر في دستورية لجان تحديد الأجرة، وأحالت القضية للمرافعة.

    تلك الأحكام كشفت بوضوح أن الوضع القانوني الحالي يُخالف مبادئ الدستور، ويُفرغ حق الملكية من مضمونه، ويحتاج إلى إصلاح تشريعي عاجل.

    الموقف الشرعي:

    ترى الشريعة الإسلامية أن عقد الإيجار هو عقد معاوضة مؤقت، يشترط فيه رضا الطرفين وتحديد المدة.

    وقد أجمع الفقهاء من المذاهب الأربعة على:
    • انتهاء الإيجار بانتهاء مدته.
    • عدم جواز استمرار المستأجر في العين بعد انتهاء العقد دون إذن المالك.
    • عدم توريث عقد الإيجار، لأن المنفعة لا تُورّث شرعًا.

    قال الإمام النووي: “إذا انقضت مدة الإجارة، فالمستأجر غاصب إن لم يخرج”.

    وقال ابن قدامة في “المغني”: “من أقام بعد انقضاء العقد دون إذن المؤجر فهو غاصب، ضامن، آثم”.

    وأكدت دار الإفتاء المصرية أن استمرار العلاقة الإيجارية دون رضا المالك، وبأجرة زهيدة، لا يجوز شرعًا، ويُعد أكلًا لأموال الناس بالباطل.

    وأعلن مجمع البحوث الإسلامية أن الامتداد الإجباري يُعد عدوانًا على الملكية الخاصة، ومخالفًا لمقاصد الشريعة في حفظ المال.

    كما قال الشيخ محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر الراحل: “ما لا يُرضي الله لا يمكن أن يُقرّه القانون، وتثبيت الإيجار رغم تغيّر الأحوال ظلم بيّن لا تقبله الشريعة”.

    وأكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق: “عقود الإيجار التي لا تُراجع قيمتها لعقود طويلة تخرج من العدالة، وتحوّل العلاقة من انتفاع مشروع إلى استغلال لا يقرّه الشرع”.

    وقال تعالى: “ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل” [النساء: 29].

    وما يحدث من حرمان المالك من عائد ملكه لعشرات السنين دون مقابل عادل، يدخل في هذا النهي الشرعي الصريح.

    الفرق بين الإيجار والتملك:

    الإيجار هو عقد انتفاع مؤقت، لا يُورّث، ولا يمنح المستأجر حق التصرف في العين. أما التملك فهو حق كامل في العين والمنفعة، قابل للتوريث والتصرف الكامل.

    لكن الواقع الحالي خلط بين المفهومين، فبات المستأجر يُعامل كمالك، يورث الشقة لأبنائه، ويمنع المالك من التصرف في ملكه، في مخالفة صريحة للقانون والشرع معًا.

    مكاسب الملاك:

    في حال تعديل القانون وإصلاح العلاقة الإيجارية، فإن المالك سيستفيد من:
    • استعادة حريته في التصرف في ملكه.
    • تحقيق عائد عادل يتناسب مع قيمة العقار وموقعه.
    • تشجيع الاستثمار في صيانة وتجديد العقارات القديمة.
    • تنشيط السوق العقارية في المناطق المجمدة لعقود.
    • إنهاء آلاف النزاعات القضائية المتراكمة بسبب هذا الملف.

    تخوفات وخسائر المستأجرين:

    رغم عدالة مطلب المالك، إلا أن هناك تخوفات حقيقية لدى قطاع من المستأجرين، منها:
    • فقدان المسكن دون وجود بديل ملائم، خاصة لكبار السن.
    • عدم القدرة على تحمل الإيجارات الجديدة بعد التحرير.
    • الانتقال القسري إلى أطراف المدن مع ضعف الخدمات.
    • غياب الضمانات الحكومية لعدم التشريد في حال تطبيق القانون بشكل مفاجئ.

    الحلول المقترحة:

    لحل الأزمة بعدالة دون ظلم لأي طرف، يُقترح ما يلي:
    1. تحرير تدريجي للإيجارات القديمة خلال فترة انتقالية من 5 إلى 7 سنوات.
    2. تحرير فوري للوحدات غير السكنية مثل المحال التجارية والمكاتب.
    3. قصر الامتداد القانوني على المستأجر الفعلي فقط دون توريث تلقائي.
    4. إتاحة التملك الاختياري للمستأجر القادر وفق تسعير عادل.
    5. إنشاء صندوق دعم للمستأجرين غير القادرين، تموّله الدولة والمجتمع.
    6. توفير وحدات بديلة في مشروعات الإسكان الاجتماعي.
    7. إصدار قانون جديد شامل ينظّم العلاقة الإيجارية ويُحقق التوازن بين الطرفين.

    الرحمة قبل العدل

    تطبيق القانون بنصوصه وحده لا يكفي، حتى وإن كان حقًا واضحًا. فالأمر ليس مجرد مادة دستورية أو حكم قضائي، بل قضية تمس حياة الناس، واستقرار الأسر، وكرامة المواطن.
    لا نريد أن نرى شيوخًا يُطرَدون من بيوتهم، ولا أن تُرمى الأرامل في الشوارع باسم “استرداد الحق”.
    وعلى الدولة أن تتحمل مسؤوليتها، بتوفير سكن بديل للمستأجرين غير القادرين، بأجور رمزية. فهذا واجب اجتماعي أصيل، لا منّة فيه.

    إن القوانين العادلة لا تُقاس بصرامة النصوص، بل بقدرتها على إنصاف الإنسان دون أن تدهسه.

    وما من حق يُستعاد إذا هُدمت لأجله البيوت، أو انكسرت فيه القلوب.

    في هذا الملف المعقد، لسنا بحاجة إلى منتصر ومهزوم، بل إلى عقلٍ يُنصف، وقلبٍ يحنو، وقانونٍ لا يُقيم العدل على أنقاض الضعفاء.

    فليُعد الحق إلى أهله، نعم، ولكن بميزان الرحمة قبل سوط الحسم، وبوعيٍ يدرك أن العدالة لا تكتمل حتى يشعر بها الجميع… لا طرفٌ واحد.

    الرابط المختصر https://alhorianews.com/83sv
    إرث الاشتراكية الإيجار القديم حق الملكية عدالة مؤجلة مظهر شاهين
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتوقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين برج الجدي 12-5-2025.. مفاجآت جديدة في الطريق إليك
    التالي كان يبيع التين الشوكي وأصبح أشهر أشرار الشاشة.. محطات لا تُنسى في حياة استيفان روستي

    المقالات ذات الصلة

    مظهر شاهين ردا علي عماد جاد: مصر ليست طارئة على العروبة.. وترحيل رئاسة الجامعة العربية عبث بالهوية

    8 يونيو 2025 . 4:14 ص
    عمرو إبراهيم زوق

    عمرو إبراهيم زوق يكتب: 5 حزيران.. ورجال السلطان!

    7 يونيو 2025 . 11:42 م
    مجدي حمدان ترشح مدبولي

    مجدي حمدان يكتب: ترشح مدبولي لأمانة جامعة الدول العربية مؤشر لتأزم الحياة السياسية في مصر

    7 يونيو 2025 . 11:26 م
    الأكثر مشاهدة
    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب

    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب.. اعرف الساعة والمكان حسب كل مدينة

    6 يونيو 2025 . 12:12 م
    موعد صلاة العيد

    موعد صلاة العيد في الجزائر 2025.. التوقيت الرسمي لعيد الأضحى المبارك

    6 يونيو 2025 . 2:27 ص
    زلزال

    زلزال يضرب مصر الآن للمرة الرابعة خلال نفس الشهر .. يشعر به سكان القاهرة الكبرى

    3 يونيو 2025 . 2:22 ص
    صلاة عيد الأضحى

    موعد صلاة العيد فى الإمارات 2025.. تعرف على توقيت صلاة عيد الأضحى في جميع الإمارات

    6 يونيو 2025 . 1:17 ص
    زلزال

    عاجل.. هزة أرضية تضرب البلاد منذ قليل

    3 يونيو 2025 . 2:28 ص
    سيارات
    Nabd
    كُـتّـاب مقالات بوابة الحـريـّـة
    كتاب الحرية
    تابع بوابة الحرية على جوجل نيوز
    تابعنا على السوشيال ميديا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    © جميع الحقوق محفوظة 2025 موقع الحرية . تم تطويره بواسطة MoMeN

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter