Close Menu
موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    آخر الأخبار
    • تاريخ مواجهات الأهلي وباتشوكا المكسيكي قبل ودية اليوم استعدادًا للمونديال
    • الرئيس السيسي يصدق على تعديلات قانون مجلس النواب والدوائر الانتخابية
    • جرام الذهب عيار 24 في السعودية اليوم الأحد.. اعرف بكام ثالث أيام عيد الأضحى
    • النقل: صيانة عاجلة بطريق إسنا ـ الأقصر الزراعي بعد انفصال جزئي بالطبان الترابي
    • في ذكرى وفاة تماضر توفيق.. رائدة الميكروفون وأول سيدة تتولى رئاسة الإذاعة المصرية
    • من طعنة 2008 إلى صدمة 2024.. الأهلي يطارد الثأر أمام باتشوكا
    • مبابي يمنح فرنسا التقدم على ألمانيا في الشوط الأول لتحديد المتوج ببرونزية دوري الأمم الأوروبية
    • معصوم مرزوق لـ”الحرية”: لا أصدق طلب عماد جاد نقل الجامعة العربية.. وإن صح فهو يعكس اضطرابًا فكريًا للنخبة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    موقع الحريةموقع الحرية
    تابعنا عبر جوجل نيوز
    الأحد , 8 يونيو 2025
    • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
      • عقارات
      • بنوك وتأمين
      • أخبار الذهب
      • بترول وطاقة
      • بورصة وشركات
      • سوق السيارات
      • صناعة وأسواق
    • رياضة
    • حوادث
    • فن وثقافة
      مسلسل حرب الجبالي

      مسلسل حرب الجبالي يتصدر قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل المسلسل

      8 يونيو 2025 . 12:24 ص
      هيفاء وهبي

      «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود

      7 يونيو 2025 . 11:17 م
      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر

      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر خلال أيام عيد الأضحى المبارك

      7 يونيو 2025 . 10:20 م
      جورجينا

      جورجينا تعلن توقف مسلسلها الخاص بعد نجاح دام لثلاث مواسم.. اعرف القصة

      7 يونيو 2025 . 8:19 م
      إيرادات أفلام العيد

      إيرادات أفلام عيد الأضحى تشعل المنافسة في شباك التذاكر 2025

      7 يونيو 2025 . 2:26 م
    • تحقيقات
    • خارجي
    • منوعات
      • بانر
      • إبداع
      • بساط
      • شرفة
      • مطبخ
    • مقال رأي
    • المزيد
      • صحة
      • تقارير
      • خدمي
      • محافظات
      • تعليم وجامعات
    موقع الحرية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقال رأي»معصوم مرزوق يكتب: جنرال أمريكي في زمن “هوجة عرابي”
    مقال رأي

    معصوم مرزوق يكتب: جنرال أمريكي في زمن “هوجة عرابي”

    عمر البدويعمر البدوي29 أبريل 2025 . 6:42 مآخر تحديث:29 أبريل 2025 . 6:44 م4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني Copy Link
    السفير معصوم مرزوق
    السفير معصوم مرزوق
    شارك
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link

     

    جميع السفن الحربية الأجنبية، وكل السفن الأخرى التي تحمل اللاجئين، يجب أن تغادر الميناء ظهر يوم 10 يوليو.

     

    إن الإهمال الوحشي من البريطانيين لحياة مواطني الجنسيات الأخرى سبب لي ولآلاف آخرين انزعاجًا مخيفًا، كما تسبب في مقتل العديد من الأوروبيين (فرنسيين، ألمان، نمساويين، إيطاليين). وكان عليّ أن أقرر في لحظة ما هي أفضل طريقة لتأمين سلامة زوجتي وبناتي، وهن على مسافة 120 ميلًا داخل البلاد. لم يكن هناك قطار متجه إلى القاهرة إلا في الثامنة صباح يوم 10 يوليو، وهو القطار الذي يصل إلى الإسكندرية الساعة الثالثة بعد الظهر، أي بعد ثلاث ساعات من مغادرة السفن التي تحمل اللاجئين (الأجانب الفارين من الحرب). لقد تخيلت أربع سيدات يصارعن في محطة السكك الحديدية في القاهرة للحصول على أماكن، وسط زحام الأوروبيين المذعورين، وليس لديهن إلا فرصة ضئيلة. وحتى إذا نجحن في الحصول على أماكن في عربات القطار، فمن المحتمل بدرجة كبيرة أن يُخلي الجنود أماكنهن في أي نقطة على الطريق لحساب الجنود المتجهين إلى المدينة المهددة. وحتى إذا نجحن في الوصول إلى الإسكندرية، فلن تكون السفن هناك لاستقبالهن، ولن أستطيع أن أجد لهن مكانًا آمنًا في مدينة توشك أن تنهال عليها القذائف. أسرعت إلى مكتب التلغراف وأرسلت رسالة إلى ضابط كبير في رئاسة الأركان المصرية بالقاهرة، أخبرته فيها بأن البريطانيين على وشك الهجوم، وأنني مستمر في موقعي، وأترك مصير أسرتي لشرف رئاسة الأركان. لقد كان وضعًا يائسًا، ولكن قراري كان سليمًا، لأن العائلات التي غادرت القاهرة في الثامنة صباحًا يوم 10 يوليو وصلت متأخرة، فلم تستطع الصعود إلى السفن، وتعرضت لرعب عمليات القصف.

     

    في صباح اليوم التالي، أخذت ابني (وكان موجودًا معي) إلى ظهر المدمرة لانكستر، وبقلب مملوء بالقلق عدت لأداء دوري إلى جانب الخديوي توفيق، بكل ما استطعت من الهدوء الممكن. وخلال يوم 9 يوليو، امتلأ قصر رأس التين بمسؤولين أوروبيين على مستوى عالٍ، منهم مدير البريد البريطاني، ومدير الجمارك البريطاني، والموظفون الكبار للإدارات المختلفة، الذين كانوا يتناولون في هدوء طعام العشاء في مدينة مهددة بالدمار، ويتبادلون الرأي بسخرية حول الأثر المحتمل لتمرين المدافع الثقيلة المتوقع من الأسطول البريطاني. لم يكونوا بالطبع يفكرون أو يهتمون بمصير النساء والأطفال من جنسيات أخرى غير البريطانيين في الداخل، إذ تم إبعاد كافة الرعايا البريطانيين.

     

    في يوم 10 يوليو، لم يتبقّ حول الخديوي سوى خمسة مسؤولين غربيين في قصره – أمريكي وأربعة إيطاليين – كنتُ أنا واحدًا، وإيطالي يتولى منصب أدميرال، وآخر طبيب معاليه، وثالث سكرتيره، والرابع رئيس البروتوكول. هؤلاء الخمسة، ومعهم مجموعة قليلة من الأتراك، والأرمن، وضباط ومسؤولين مصريين، كل هؤلاء يمثلون بطانة الخديوي خلال القصف والأيام الثلاثة التالية، التي تم خلالها محاصرة قصر الرمل بالقوات التي أُرسلت لإحراقه وإطلاق النار على كل من يحاول الفرار.

     

    بعد ذلك جاء الاحتلال البريطاني للإسكندرية، ثم الحملة ضد عرابي. وخلال هذه الحملة قمت بكل ما يمكنني عمله لمساعدة حلفاء الخديوي، وأنا أعلم في ذلك الوقت أن هذا هو واجبي، إلا أن تنفيذ هذا الواجب يومًا بيوم، وفعلًا بفعل، أضاف بالضرورة إلى المخاطر التي تحيط بأسرتي في عزلتها، لأنه في موقعي إلى جوار الخديوي، فإن كل فعل كان معروفًا ومثيرًا لأعداء الخديوي.

     

    وقد استمر هذا الوضع بالنسبة لي ولعائلتي حتى يوم 8 أغسطس، عندما سعدت بلقائهم أخيرًا على متن سفينة “الدقهلية” في ميناء بورسعيد. وهذه النهاية السعيدة يرجع الفضل فيها إلى القائد وايتهيد في الأسطول الأمريكي، الذي لم يشأ أن يتحمل مسؤولية أن تكون أسرة أمريكية في خطر، ووافق بسرعة على طلبي أن يدخل قناة السويس، وفي الإسماعيلية طالب السلطات المصرية أن تُحضر الأسرة هناك وتُسلَّم له على متن السفينة الأمريكية “كوينباوج”، وتم اتخاذ اللازم لإخبار عرابي، الذي تصرّف بمروءة من نفسه، حتى قبل أن يصله الطلب من الحكومة الأمريكية.

     

    لو كان أدميرال سيمور (القائد البريطاني) قد أعطى إنذارًا لمدة 48 ساعة قبل قصف المدينة، لكان قد أعفى نفسه من المسؤولية التاريخية الخطيرة التي يتحملها الآن، بالتسبب في قتل رجال ونساء وأطفال أوروبيين، أولئك الذين قُتلوا في المدن الداخلية، وكذلك مسؤولية مقتل مئات المصريين من النساء والأطفال الذين ماتوا بسبب هذا القصف، وبسبب الهروب الفوضوي من المدينة تحت القصف.

     

    أثناء ما يسمى “بمذبحة” 11 يونيو 1882 في الإسكندرية، تم ضرب رجال أوروبيين بواسطة الأهالي الغاضبين، إلا أنهم لم يتعرضوا لأي طفل أو امرأة أجنبية. بينما، وعلى العكس من ذلك، فإنه أثناء القصف المسيحي للإسكندرية، قُتلت أعداد من النساء والأطفال المصريين، إذ قام أزواجهن وأشقاؤهن وآباؤهن بأخذ ثأرهن لاحقًا من الأوروبيين الأبرياء المساكين في طنطا والمحلة الكبرى.

    تلك كانت شهادة الأب، الجنرال الأمريكي المرتزق في مصر، وهي التي تُعطي لمحة بسيطة عن وحشية الغازي البريطاني الذي قصف الإسكندرية على رؤوس أهلها من المدنيين، بخلاف ما قام به القائد المصري البطل أحمد عرابي، الذي بادر بإنقاذ أسرة ذلك الجنرال الأمريكي، والذي تكشف شهادته كذلك مدى التدني الذي وصل إليه حاكم مصر آنذاك، إذ وقف في شرفة قصر رأس التين وحوله بطانته من الأجانب، يتطلّع إلى ما تُحدثه مدافع الأدميرال سيمور البريطاني من دمار وقتل في مدينة الإسكندرية.

    الرابط المختصر https://alhorianews.com/j3v4
    رئيسي معصوم مرزوق مقال
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاتحاد شباب حزب المؤتمر يستضيف أعضاء مبادرة شبابها سندها
    التالي عماد النحاس يعيد التفكير في مشاركة علي معلول قبل مواجهة بتروجيت

    المقالات ذات الصلة

    الرئيس السيسي يصدق على تعديلات قانون مجلس النواب والدوائر الانتخابية

    8 يونيو 2025 . 5:54 م

    معصوم مرزوق لـ”الحرية”: لا أصدق طلب عماد جاد نقل الجامعة العربية.. وإن صح فهو يعكس اضطرابًا فكريًا للنخبة

    8 يونيو 2025 . 5:09 م
    الأهلي وباتشوكا - تصوير آخرين

    رؤوف خليف معلقًا على مواجهة الأهلي وباتشوكا في البروفة الأخيرة قبل مونديال الأندية

    8 يونيو 2025 . 4:54 م
    الأكثر مشاهدة
    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب

    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب.. اعرف الساعة والمكان حسب كل مدينة

    6 يونيو 2025 . 12:12 م
    موعد صلاة العيد

    موعد صلاة العيد في الجزائر 2025.. التوقيت الرسمي لعيد الأضحى المبارك

    6 يونيو 2025 . 2:27 ص
    زلزال

    زلزال يضرب مصر الآن للمرة الرابعة خلال نفس الشهر .. يشعر به سكان القاهرة الكبرى

    3 يونيو 2025 . 2:22 ص
    صلاة عيد الأضحى

    موعد صلاة العيد فى الإمارات 2025.. تعرف على توقيت صلاة عيد الأضحى في جميع الإمارات

    6 يونيو 2025 . 1:17 ص
    دعاء ثاني أيام عيد الأضحى

    الدعاء للمتوفي يوم عرفة 2025.. نصوص مؤثرة لقبول الرحمة

    5 يونيو 2025 . 3:25 م
    سيارات
    Nabd
    كُـتّـاب مقالات بوابة الحـريـّـة
    كتاب الحرية
    تابع بوابة الحرية على جوجل نيوز
    تابعنا على السوشيال ميديا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    © جميع الحقوق محفوظة 2025 موقع الحرية . تم تطويره بواسطة MoMeN

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter