مفاجأة تسعد قلوب المواطنين .،أحمد موسى يزف بشرى سارة للجميع تجلب الفرح والأمل!
في حديثه خلال برنامجه “علي مسئوليتي” الذي يُبث عبر قناة “صدى البلد”، تناول الإعلامي أحمد موسى القضايا الحالية التي تؤثر على الأمن القومي المصري، مشيراً إلى دور القواعد العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط،فقد أكد أن هذه القواعد لا تهدف إلى حفظ السلام، بل تسهم في دعم دولة الاحتلال الإسرائيلي،يسلط هذا المقال الضوء على تصريحات موسى وما تتضمنه من رسائل تحذيرية حول المخاطر التي تتعرض لها مصر من جماعات معروفة.
تحديد الأعداء
أوضح الإعلامي أحمد موسى أن الشعب المصري يعرف أعداءه جيدًا، وهم يتمثلون في دولة الاحتلال الإسرائيلي، والطابور الخامس، وجماعة الإخوان الإرهابية،واعتبر أن كل من يعمل ضد الدولة المصرية والقوات المسلحة هو بالفعل عدو لها،ثم أكّد موسى على أن النقد البناء والتحدث الإيجابي عن الوطن يعتبر من الأمور الضرورية في الوقت الحالي، مع التأكيد على صمود مصر أمام جميع التحديات.
التعداد السكاني والإخوان
لفت موسى الأنظار إلى أن عدد سكان مصر قد بلغ 107 مليون نسمة، مع التأكيد على الوعي العام بأن جماعة الإخوان الإرهابية لا تمثل مصلحة الوطن، ولا ينبغي أن يكون لها مكان في المجتمع،ووصف هذه الجماعة بأنها قد شنت حملات متعددة ضد الوطن، معربًا عن فخره بأنه لا يزال يدافع عن بلاده ضد هؤلاء الذين خانوا ثقة المواطنين.
دعوة للمواطنين
زف موسى بشرى للمواطنين مؤكدًا على أنهم سيشهدون قريبًا أخبارًا إيجابية،وأشار إلى أن اتاحة المجال لجماعة الإخوان أو الطابور الخامس لنشر الأكاذيب يمثل خطرًا كبيرًا على الأمن القومي،وشدد على ضرورة تقوية القوانين المتعلقة بمكافحة الشائعات التي تستهدف الدولة، مؤكدًا على أن التصدي هذه التحديات يعتبر من الواجبات الوطنية للحفاظ على استقرار البلاد.
تصريحات القوات المسلحة
كما أضاف موسى أن بيانات المتحدث الرسمي للقوات المسلحة تعتبر دائمًا هي “القول الفصل”، ويجب على كل المصريين الثقة والدعم لتلك المؤسسة الوطنية،ولفت الانتباه إلى أن الشك في صحة التصريحات العسكرية قد يُخدم أج agendas خارجية، مما يتطلب بذل جهد إضافي لمحاسبة مروجي المعلومات المغلوطة.
في الختام، تحديد الأعداء والتحذير من المخاطر التي تهدد الوطن يمثلان لفتة هامة من الإعلامي أحمد موسى،فصون الأمن القومي المصري يتطلب وعيًا مشتركًا من جميع المواطنين، وتفاعلًا إيجابيًا مع الحقائق التي تتعلق بمسؤوليات الدولة،ينبغي أن يستمر الجهد في تعزيز الثقة بالأطراف الرسمية للحفاظ على الاستقرار، ومواجهة محاولات زعزعة الأمن من أي جهة كانت.