وأضافت محمد: تلعب الأطعمة دورًا رئيسيًا في التحكم بمستويات السكر بالدم. ويعد الموز من الفواكه الغنية بالكربوهيدرات التي تساهم في رفع مستويات السكر بالدم.

وكشفت تأثيره عند تناوله بكثرة أو لمرضى السكري كالتالي:

تبدأ خلايا بيتا في البنكرياس لدى الشخص السليم في إنتاج هرمون الإنسولين لارتفاع سكر الدم لنقل الجلوكوز إلى الخلايا، واستخدامه كمصدر للطاقة أو تخزينه بصورة دهون.

بينما مرضى السكري،  أو من  يعانون من مقاومة الإنسولين، لذلك تظل مستويات السكر مرتفعة في دمائهم مما يزيد من خطر تعرضهم لمضاعفات صحية.

المعدل الصحي لتناول الموز

وفي بعض الحالات قد  لا يرتفع السكر في الدم بقوة لاحتوائه على النشا المقاوم في تغذية البكتيريا المفيدة في الأمعاء. حيث يعتمد تأثير الموز بمستويات السكر في الدم على مدى نضجه. لذا لا  يجب الإفراط في تناوله حتى لا يرفع السكر بشكل قوي في الدم.