يافا أبو عكر

في قطاع محاصر تغيب فيه الكهرباء والماء والغذاء والعلاج، وتعلو فيه أصوات القصف فوق أنين الحياة، لا يزال هناك من يحمل الكاميرا ليس بحثًا عن سبق صحفي، بل لحفظ ذاكرة شعب يُمحى على مرأى من العالم.