Close Menu
موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    آخر الأخبار
    • مظهر شاهين ردا علي عماد جاد: مصر ليست طارئة على العروبة.. وترحيل رئاسة الجامعة العربية عبث بالهوية
    • زيزو ينسف تصريحات إبراهيم فايق: “موقعتش للأهلي في هذا التوقيت”
    • الأسد المغربي يتألق في موسمه الأول.. بن تايج يصنع الفارق ويقود الزمالك لثنائية تاريخية
    • شبورة كثيفة ورياح ترابية.. بيان مهم من الأرصاد عن حالة الطقس اليوم ودرجات الحرارة
    • ريبيرو يترقب مشاركة زيزو.. والشناوي يشيد بالصفقات الجديدة ويؤكد: “الأهلي فوق الجميع”
    • إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مروع على الطريق الدائري باتجاه الهرم
    • زيزو: إمام عاشور هو صفقة القرن
    • مسلسل حرب الجبالي يتصدر قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل المسلسل
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    موقع الحريةموقع الحرية
    تابعنا عبر جوجل نيوز
    الأحد , 8 يونيو 2025
    • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
      • عقارات
      • بنوك وتأمين
      • أخبار الذهب
      • بترول وطاقة
      • بورصة وشركات
      • سوق السيارات
      • صناعة وأسواق
    • رياضة
    • حوادث
    • فن وثقافة
      مسلسل حرب الجبالي

      مسلسل حرب الجبالي يتصدر قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل المسلسل

      8 يونيو 2025 . 12:24 ص
      هيفاء وهبي

      «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود

      7 يونيو 2025 . 11:17 م
      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر

      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر خلال أيام عيد الأضحى المبارك

      7 يونيو 2025 . 10:20 م
      جورجينا

      جورجينا تعلن توقف مسلسلها الخاص بعد نجاح دام لثلاث مواسم.. اعرف القصة

      7 يونيو 2025 . 8:19 م
      إيرادات أفلام العيد

      إيرادات أفلام عيد الأضحى تشعل المنافسة في شباك التذاكر 2025

      7 يونيو 2025 . 2:26 م
    • تحقيقات
    • خارجي
    • منوعات
      • بانر
      • إبداع
      • بساط
      • شرفة
      • مطبخ
    • مقال رأي
    • المزيد
      • صحة
      • تقارير
      • خدمي
      • محافظات
      • تعليم وجامعات
    موقع الحرية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقال رأي»عز الدين الهواري يكتب: لماذا لا تنسحب الولايات المتحدة وإسرائيل من الأمم المتحدة؟.. لأنها تحمي إسرائيل
    مقال رأي

    عز الدين الهواري يكتب: لماذا لا تنسحب الولايات المتحدة وإسرائيل من الأمم المتحدة؟.. لأنها تحمي إسرائيل

    FreedomFreedom8 أبريل 2025 . 8:38 ص3 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني Copy Link
    عزالدين الهواري
    عزالدين الهواري
    شارك
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link

    لم يعد مستغربًا أن يطلق دونالد ترامب، بأكثر التصريحات إثارة للجدل في المؤتمر الصحفي مع النتن ياهو. لكنه هذه المرة تجاوز كل الخطوط الحمراء المتخيلة.

    فقد عبّر مؤخرًا عن “أسفه لأن إسرائيل تخلت عن غزة”، ودعا صراحة إلى “إعادة احتلالها وطرد سكانها” وتحويلها إلى منتجع سياحي.

    هذه التصريحات ليست مجرد نزوة سياسية، بل إعلان صريح لتطهير عرقي. إنها ليست زلات لسان، بل إدانة أخلاقية كاملة تكشف الحقيقة العارية: الاستعمار عاد، ولكن بوجه عصري متجمل.

    نظرة فاحصة إلى المشهد الدولي تكشف عن مفارقة صارخة: الولايات المتحدة وإسرائيل، وهما الدولتان اللتان دأبتا على انتهاك القانون الدولي ورفض قرارات الأمم المتحدة متى تعارضت مع مصالحهما، لا تزالان تمسكان بزمام النفوذ داخل المنظمة ذاتها التي تتهمانها بعدم الفاعلية. فبدلًا من الانسحاب منها، تستغلان آلياتها لتقنين مشاريعهما وتمرير رواياتهما، بينما تسعيان في الوقت ذاته لتجريد خصومهما من الشرعية.

    قرارات الأمم المتحدة: كلمات بلا قوة

    منذ عام 1947 وحتى اليوم، أصدرت الأمم المتحدة مئات القرارات المتعلقة بفلسطين، تجاهلتها إسرائيل والولايات المتحدة أو عرقلتا تنفيذها، ومن أبرزها:

    • القرار 181 (1947): خطة التقسيم
    • القرار 194 (1948): حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة
    • القرار 242 (1967) والقرار 338 (1973): انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة
    • القرار 2334 (2016): اعتبار المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية

    وهناك عشرات القرارات الأخرى التي تؤكد أن القدس الشرقية أرض محتلة، وتدين العدوان الإسرائيلي، وتطالب برفع الحصار عن غزة، وترفض أي تغييرات ديموغرافية تفرض بالقوة. لكنها تبقى بلا تنفيذ، وكأنها دروع ورقية في وجه دبابات وجرافات.

    ترامب: الوجه الفجّ للاستعمار

    تصريحات ترامب ليست زلات دبلوماسية، بل تمثل صوتًا استعماريًا بلا أقنعة، يرى في القانون الدولي أداة مؤقتة تستخدم حين تخدم مصالح الهيمنة. ترامب ليس حالة شاذة، بل التجلي الصادق لسياسة خارجية أمريكية طالما فضّلت القوة على العدالة.

    حين يدعو زعيم عالمي إلى تهجير سكان غزة لإفساح المجال أمام مشاريع عقارية وسياحية، فإنه يستعيد منطق الفاشيات القديمة. لا فرق بين هذا الخطاب وبين ما نادى به هتلر باسم “المجال الحيوي”، أو اعتقاد فرنسا أن الجزائر “فرنسية إلى الأبد”. الفرق الوحيد؟ أن ترامب يقول ذلك بلا خجل، بل بفخر.

    وصمة عار على جبين الإنسانية

    ما يجري اليوم ليس انتهاكًا قانونيًا فحسب، بل إهانة صريحة للضمير الإنساني. ففي الوقت الذي حوكم فيه قادة صربيا ورواندا أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب التهجير القسري، يروج رئيس أمريكي سابق (وربما حالي) للفكرة ذاتها كسياسة رسمية. فأين مجلس الأمن؟ وأين المدافعون عن حقوق الإنسان؟

    أداة بحدّ واحد

    حين تجرؤ لجنة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة على انتقاد جرائم إسرائيل في غزة، تصفها واشنطن بأنها “منحازة”، وتنسحب منها كما فعل ترامب عام 2018، مهددة بقطع التمويل. أما حين يتعلق الأمر بإدانة حماس أو فرض عقوبات على إيران وروسيا، تصبح الأمم المتحدة فجأة مؤسسة “ضرورية” و”فاعلة”.

    في نظر واشنطن وتل أبيب، الشرعية الدولية ليست مسألة مبادئ، بل ورقة قوة..فلماذا لا ينسحبون؟

    قد يتساءل البعض: إذا كانت الولايات المتحدة وإسرائيل تحتقران الأمم المتحدة إلى هذا الحد، فلماذا لا تنسحبان منها؟ الجواب بسيط: البقاء داخل النظام يمنحهما القدرة على توجيهه. فهما تستطيعان استخدام الفيتو، وعرقلة القرارات، والتأثير في السرديات، وكل ذلك تحت مظلة “الإجماع الدولي”.

    الانسحاب سيجرّد الولايات المتحدة من صورتها كقائدة للنظام العالمي، وسيفضح إسرائيل كدولة مارقة. لذا لن تنسحب أي منهما، بل ستبقيان داخل الأمم المتحدة لا كمنصة للسلام، بل كخشبة مسرح لعدالة انتقائية ومسرحيات جيوسياسية.

    نداء إلى الضمير

    تصريحات ترامب الأخيرة ليست مجرد تعبير عن انحياز لإسرائيل، بل سقوط حرّ في هاوية استعمارية جديدة. على كل صحفي حر، وكل مفكر شريف، وكل قائد سياسي يمتلك ذرة ضمير، أن ينهض ويواجه. الصمت في مواجهة هذا المستوى من الهمجية ليس حيادًا، بل تواطؤ.

    الرابط المختصر https://alhorianews.com/eeru
    إسرائيل الرئيسي القضية الفلسطينية ترامب عز الدين الهواري
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقجدول مواعيد أبرز مباريات اليوم الثلاثاء 8 إبريل والقنوات الناقلة
    التالي استقرار سعر الدولار اليوم في مصر الثلاثاء 8 أبريل 2025.. ومخاوف من ارتفاعات جديدة

    المقالات ذات الصلة

    عمرو إبراهيم زوق

    عمرو إبراهيم زوق يكتب: 5 حزيران.. ورجال السلطان!

    7 يونيو 2025 . 11:42 م
    مجدي حمدان ترشح مدبولي

    مجدي حمدان يكتب: ترشح مدبولي لأمانة جامعة الدول العربية مؤشر لتأزم الحياة السياسية في مصر

    7 يونيو 2025 . 11:26 م

    حازم رفعت يكتب للحرية: حين يُتهم الراهب … بين قداسة الدير وجرح الصدمة

    7 يونيو 2025 . 3:58 م
    الأكثر مشاهدة
    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب

    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب.. اعرف الساعة والمكان حسب كل مدينة

    6 يونيو 2025 . 12:12 م
    موعد صلاة العيد

    موعد صلاة العيد في الجزائر 2025.. التوقيت الرسمي لعيد الأضحى المبارك

    6 يونيو 2025 . 2:27 ص
    زلزال

    زلزال يضرب مصر الآن للمرة الرابعة خلال نفس الشهر .. يشعر به سكان القاهرة الكبرى

    3 يونيو 2025 . 2:22 ص
    صلاة عيد الأضحى

    موعد صلاة العيد فى الإمارات 2025.. تعرف على توقيت صلاة عيد الأضحى في جميع الإمارات

    6 يونيو 2025 . 1:17 ص
    زلزال

    عاجل.. هزة أرضية تضرب البلاد منذ قليل

    3 يونيو 2025 . 2:28 ص
    سيارات
    Nabd
    كُـتّـاب مقالات بوابة الحـريـّـة
    كتاب الحرية
    تابع بوابة الحرية على جوجل نيوز
    تابعنا على السوشيال ميديا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    © جميع الحقوق محفوظة 2025 موقع الحرية . تم تطويره بواسطة MoMeN

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter