أعلنت شركة البريقة لتسويق النفط عن بدء استقبال طلبات الحجز المبدئي لأسطوانات الغاز المنزلي سعة 11 كجم، عبر المنظومة الإلكترونية الرسمية، وذلك لجميع مناطق ليبيا: الغربية، الجنوبية، الشرقية، والوسطى.
وأوضحت الشركة أن هذا الإجراء يأتي ضمن خطتها الهادفة إلى تنظيم عملية التوزيع وضمان وصول الأسطوانات إلى المواطنين المستحقين بكل شفافية وسلاسة، مع الالتزام بتوزيع الكميات وفقاً لاحتياجات المناطق وتوفر المنتج.
يُشجّع المواطنون على التسجيل الإلكتروني عبر المنصة المخصصة لضمان حصولهم على حصتهم فور توفر الكميات وتسهيل إجراءات التوصيل أو الاستلام.
آلية الحجز والضوابط الرئيسية:
* الحجز الجديد:
يُسمح لكل رب أسرة بحجز أسطوانة واحدة مبدئيًا، مع دفع ضمان مالي قدره 240 دينار ليبي لاحقًا. هذا الحجز غير ملزم للشركة في هذه المرحلة.
* إعادة تأكيد الحجز للمسجلين مسبقًا:
يجب على من سبق لهم الحجز إعادة تأكيد حجز أسطوانة واحدة فقط، مع سداد المبلغ المتبقي من الضمان المالي (240 دينار ليبي) لاحقًا واستصدار إيصال إعادة الحجز.
* مطابقة البيانات:
بعد الحجز المبدئي، ستُنشر قوائم المواطنين الذين قاموا بالحجز على صفحة الشركة الرسمية على فيسبوك. يجب على المسجلين التوجه إلى فرق العمل المختصة (سيتم الإعلان عن مواقعها لاحقًا) لتقديم إيصال الحجز المبدئي وشهادة وضع عائلي أصلية حديثة للتحقق من البيانات.
* إتمام الدفع:
بعد التحقق، تُودع القيمة المالية في الحساب البنكي للشركة أو تُدفع عبر نقاط البيع الآلية في مواقع التوزيع.
* التسليم:
يتم التسليم بناءً على أولوية الحجز والإمكانيات المتاحة، عبر نقاط التعبئة الفورية ومراكز الغاز التابعة للشركة (سيتم الإعلان عنها لاحقًا).
مواعيد عمل المنظومة:
تعمل المنظومة أيام الأحد، الثلاثاء، والخميس من الساعة 9:00 صباحًا حتى 4:00 عصرًا.
للبقاء على اطلاع بآخر التحديثات، يُرجى متابعة الصفحة الرسمية للشركة على فيسبوك.
تنويه هام للمسجلين سابقاً:
على كافة المواطنين الذين قاموا بالحجز خلال سنة 2021، التوجه إلى نفس الموقع الإلكتروني، ثم اختيار خيار “الاستفسار”، وإدخال الرقم الوطني، وذلك لتأكيد الحجز والتأكد من حالة الطلب، تفاديًا لإعادة التسجيل من جديد.
ملاحظة تقنية:
في حال لم يفتح الرابط على الهاتف بسبب جذر الحماية أو قيود الأمان، يُرجى نسخ الرابط وفتحه مباشرة عبر متصفح Google Chrome أو تجربته من خلال متصفح آخر لضمان عمله بشكل سليم.
