Close Menu
موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    آخر الأخبار
    • مجدي حمدان يكتب: ترشح مدبولي لأمانة جامعة الدول العربية مؤشر لتأزم الحياة السياسية في مصر
    • «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود
    • ياسين بونو يكشف عن تشكيله المثالي لأفضل لاعبي القارة الإفريقية.. صلاح في الهجوم وميندي الحارس المفضل
    • عمرو الجنايني: “جنون الفرحة” انفجر بعد فوز الزمالك.. وشيكابالا رد الجميل بهدف تاريخي
    • كأس العالم للأندية.. الأهلي ينهي مرانه الثالث في أمريكا
    • عمرو عبد العزيز يعلق على برنامج مسرحيات العيد المتكرر
    • كواليس مثيرة في أزمة زيزو.. هل خان النجم الجماهير أم خذله مجلس الإدارة؟
    • بالأحضان والذكريات.. إمام عاشور يستقبل زيزو في معسكر الأهلي بميامي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    موقع الحريةموقع الحرية
    تابعنا عبر جوجل نيوز
    السبت , 7 يونيو 2025
    • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
      • عقارات
      • بنوك وتأمين
      • أخبار الذهب
      • بترول وطاقة
      • بورصة وشركات
      • سوق السيارات
      • صناعة وأسواق
    • رياضة
    • حوادث
    • فن وثقافة
      هيفاء وهبي

      «ولا باين عليها السن».. هيفاء وهبي تشعل منصات التواصل الاجتماعي بإطلالة جريئة من اللون الأسود

      7 يونيو 2025 . 11:17 م
      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر

      جدول مواعيد برامج ام بي سي مصر خلال أيام عيد الأضحى المبارك

      7 يونيو 2025 . 10:20 م
      جورجينا

      جورجينا تعلن توقف مسلسلها الخاص بعد نجاح دام لثلاث مواسم.. اعرف القصة

      7 يونيو 2025 . 8:19 م
      إيرادات أفلام العيد

      إيرادات أفلام عيد الأضحى تشعل المنافسة في شباك التذاكر 2025

      7 يونيو 2025 . 2:26 م
      نانسي نور وتامر عاشور

      نانسي نور تفاجئ جمهور “معكم منى الشاذلي” بأداء مؤثر لأغنية “هيجيلي موجوع” 

      7 يونيو 2025 . 1:05 ص
    • تحقيقات
    • خارجي
    • منوعات
      • بانر
      • إبداع
      • بساط
      • شرفة
      • مطبخ
    • مقال رأي
    • المزيد
      • صحة
      • تقارير
      • خدمي
      • محافظات
      • تعليم وجامعات
    موقع الحرية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقال رأي»حازم رفعت يكتب للحرية: حين يُتهم الراهب … بين قداسة الدير وجرح الصدمة
    مقال رأي

    حازم رفعت يكتب للحرية: حين يُتهم الراهب … بين قداسة الدير وجرح الصدمة

    ميرنا فؤادميرنا فؤاد7 يونيو 2025 . 3:58 م2 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني Copy Link
    شارك
    فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link

    في حضرة الصمت الجبلي، حيث تتسرب أنفاس الصلوات من بين جدران الأديرة، يطل علينا سؤال موجع في ذكرى إعدام إشعياء المقاري، هل حقًا يمكن أن يتحول الراهب إلى قاتل؟ أم أن ما حدث كان زلزالًا هز صورة الرهبنة في أعين الجميع، وفتح جرحًا لم يلتئم في قلب الكنيسة؟

    الرهبنة ليست ثوبًا يُرتدى ولا جدرانًا تُسكن، بل هي رحلة انحلال من الذات، عطش أبدي للسلام، واشتياق إلى حضن الله. في الدير، تتعلم الأرواح، كيف ترى في الوحوش البرية كائنًا يستحق الحياة، كيف تصير الطبيعة كلها صديقة للإنسان المتصالح مع خالقه. فكيف لمن عاش هذا الصفاء أن يحمل سكينًا أو يضمر شرًا؟

    لكن الحقيقة التي لا نهرب منها أن الأديرة، مثل كل تجمع بشري، ليست جنة خالصة. فيها القديسون الذين صاروا نورًا، وفيها المجاهدون السائرون على الدرب، وفيها أيضًا من دخلوا بلا دعوة ولا فهم، حملوا جراحهم وعثراتهم إلى جدران الدير، فلبسوا الزي ولم يلبسوا الروح. هؤلاء، حين تزل أقدامهم، لا يجرحون أنفسهم فقط، بل يجرحون صورة الرهبنة في عيون البسطاء، ويزرعون الشك في قلوب المحبين.

    الصدمة كانت قاسية، ليس لأن جريمة حدثت، بل لأن الجريمة وقعت في مكان اعتدنا أن نراه ملاذًا للسلام والقداسة. الناس لم تصدق، لأنهم رأوا الرهبان ملائكة على الأرض، يوزعون المحبة ويزرعون الرجاء في القلوب. لم يتخيل أحد أن يدًا تحمل المسبحة يمكن أن تحمل سلاحًا، أو أن قلبًا اعتاد السجود يمكن أن يعرف الحقد.

    لكن الحقيقة الأصعب أن الرهبنة، مثل كل طريق روحي، ليست محصنة من الضعف البشري. حتى في الدير، هناك من يتعثر، من يضعف، من يظل غريبًا عن الطريق رغم السنين. هؤلاء لا يمثلون الرهبنة، بل يمثلون هشاشة الإنسان حين يبتعد عن النور، حتى لو كان يلبس ثوب الراهب.

    ومع ذلك، تبقى الرهبنة أكبر من سقطة فرد أو جرح حادث. تبقى تلك القلوب التي تصلي في صمت، وتوزع الخير في الخفاء، وتعيش المحبة حتى مع من يسيء إليها. تبقى صورة الراهب الحقيقي الذي لا يعرف طريق الدم، بل يعرف فقط كيف يغفر، ويصبر، ويحتمل.

    في النهاية، لا تحكموا على الرهبنة من خلال من سقطوا، بل انظروا إلى الذين بقوا واقفين رغم العواصف. فالرهبنة، في جوهرها، دعوة للحياة لا للموت، للسلام لا للعنف، للنور لا للظلمة.

    الرابط المختصر https://alhorianews.com/c8d1
    الراهب الرهبنة حازم رفعت مقال
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفي لفتة إنسانية.. «السيسي» يطمئن على إمام مسجد لاحظ إصابته أثناء صلاة عيد الأضحى ويكلف بعلاجه
    التالي أسعار الفراخ البيضاء والبلدي اليوم السبت 7 يونيو 2025 تواصل الارتفاع لليوم الثاني في العيد

    المقالات ذات الصلة

    مجدي حمدان ترشح مدبولي

    مجدي حمدان يكتب: ترشح مدبولي لأمانة جامعة الدول العربية مؤشر لتأزم الحياة السياسية في مصر

    7 يونيو 2025 . 11:26 م

    عبد الغني الحايس يكتب للحرية: 6 أكتوبر تستحق أن تكون أول محافظة سياحية في مصر

    7 يونيو 2025 . 1:08 م
    عز الدين الهواري

    عز الدين الهواري يكتب للحرية: إبراهيم عيسى وسعد الدين الهلالي: طعنٌ في الثوابت بغطاء “التنوير”.. فمن يقف خلفهم؟

    7 يونيو 2025 . 1:02 م
    الأكثر مشاهدة
    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب

    موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في المغرب.. اعرف الساعة والمكان حسب كل مدينة

    6 يونيو 2025 . 12:12 م
    موعد صلاة العيد

    موعد صلاة العيد في الجزائر 2025.. التوقيت الرسمي لعيد الأضحى المبارك

    6 يونيو 2025 . 2:27 ص
    زلزال

    زلزال يضرب مصر الآن للمرة الرابعة خلال نفس الشهر .. يشعر به سكان القاهرة الكبرى

    3 يونيو 2025 . 2:22 ص
    صلاة عيد الأضحى

    موعد صلاة العيد فى الإمارات 2025.. تعرف على توقيت صلاة عيد الأضحى في جميع الإمارات

    6 يونيو 2025 . 1:17 ص
    زلزال

    عاجل.. هزة أرضية تضرب البلاد منذ قليل

    3 يونيو 2025 . 2:28 ص
    سيارات
    Nabd
    كُـتّـاب مقالات بوابة الحـريـّـة
    كتاب الحرية
    تابع بوابة الحرية على جوجل نيوز
    تابعنا على السوشيال ميديا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    موقع الحرية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك تيلقرام
    © جميع الحقوق محفوظة 2025 موقع الحرية . تم تطويره بواسطة MoMeN

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter