قال تجمع ثوار تاجوراء ان وزارة الداخلية أصبحت قبيلة الداخلية، بعد تّهكم عماد الطرابلسي، على مدينة الزاوية وأنها تعج بالمجرمين، وليست تحت سيطرة الدولة.
وأضاف تجمع ثوار تاجوراء أن الطرابلسي شتم مناطق سوق الجمعة وتاجوراء، بشكل غير مباشر، من مبدأ دس السم في العسل، والقول عنهم أنتم مليشيات، ولا تريدون الأمن والدولة.
وأشار تجمع ثوار تاجوراء الى ان الطرابلسي قال “شوفوا” الفرق بينكم و بين حي الأندلس، بحكم أنها منطقة سيطرة شقيقه “الفراولة”.
ولفت تجمع ثوار تاجوراء الى ان هذه المنطقة تعاني من انفلات أمني ومضايقات للعائلات بسيارات الدولة، وعدد من المشاكل الأمنية التي يعلمها سكان المنطقة، وللأسف لا أحد يتكلم عليهم، لأنهم في منطقة نفوذ عبدالله الفراولة.