قال عضو مجلس الدولة الاستشاري علي السويح، إن مخرجات اللجنة التي ستعمل على توحيد المجلس ستكون أمام انظار القضاء، أو ستعقد جلسة يتم فيها انتخاب مكتب رئاسة جديد.
أضاف في تصريحات صحفية أن هذا الخيار تم طرحه من قبل تجمع الأحزاب، وقد قبِل به خالد المشري وتم رفضه من قبل محمد تكالة.
وتابع قائلًا “للأسف ومن خلال بعض الأسماء المقترحة لا أتوقع الوصول إلى اتفاق يُوحد مجلس الدولة”.