قال الباحث السياسي الليبي أحمد الشركسي، إن عملية اقتحام المركزي سيذكرها التاريخ أنّها احد أهم عوامل تسريع الانهيار الاقتصادي.
أضاف في تدوينة على حسابه بموقع إكس، “في ظل الهدر المُفزع في المصروفات، ودعم المحروقات، مع غياب الرقابة والشفافية، وعدم وجود سياسة حكومية موحدة، لن يتمكن البنك المركزي من المحافظة على أي سعر صرف، حتى السعر الجديد الذي سيفرضه لن يتمكن من الدفاع عنه، وهبوط أسعار النفط -المتوقع- سيزيد الوضع سوءا”.