نشر المطرب تامر حسني، منذ قليل عبر حسابه الخاص على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مقطعًا مصورًا، وعلق عليه قائلاً:
«كنت محضرلكم بعض الڤيديوهات التحفيزية الجميله اللي أثرت فيَّ، عشان تنزل في رمضان اللي فيها معاني في حياتنا ممكن متتفهمش دلوقتي أو تضايقنا دلوقتي، لكن تطلع مع الوقت إنها كانت خير لينا، ركزوا في الڤيديو ده كويس وأي حد مرّ بظروف صعبة أجبرته يروح حته تانيه هو مش عايزها، أو مش بتاعته أوعى تيأس من رحمة ربنا، أكيد ربنا بيحميك من الأصعب أو بيأهلك لحاجه أحسن ليك بمليون مرة، بس أنت متعرفش، أوعى تفهم الموقف غلط، فقط ثق في رب الموقف صباحكم غالي أوي على قلبي».
وتعرض حسني لهجوم كبير خلال الأيام الماضية بعد إعلانه لإحدى الشركات التي تدخل ضمن حملة المقاطعة من أجل غزة، وعلق قائلاً: «مساء الخير عليكم .. بقالي يومين بتابع اللي بيحصل واحترامًا للجميع .. أنا بوضح حاجه بخصوص إعلان شيبسي الآخير
أولاً .. انا على قوة الشركه من سنتين قبل أي أحداث و ده مش أول إعلان ده ثالث إعلان في عقدي، معلش أحيانًا الكلام عند بعض الناس بيبقى سهل و تحديدًا لما بيكون بدون علم بالعقود و بحيثيات الموضوع كله».
وأكمل: «ثانيًا .. أنا مضيت على عقد مكتوب فيه أن شيبسي شركه مصريه ولها سجل تجاري ضريبي مصري منفصل والبند قدامكم أهوه لصدق كلامي».
وتابع: «ثالثًا .. والأهم لأي حد بيشكك في انتمائي للقضية الفلسطينية هقوله أنا من 20 سنة وأنا في ضهر القضيه ومش كلام وأغاني بس لاااااا …. أنا روحت بنفسي معبر رفح أثناء الضرب لمساندة أهالينا هناك بأكبر حملة معتقدش في حد هيخاطر بحياته و يروح بنفسه معبر رفح أثناء الضرب مجامله مثلاً …!!
ويختتم كلمته: «أخيرًا.. أنا لما قررت أكون الوجه الإعلاني لشيبسي من سنتين، لأنه منتج مصري كل المصريين بيحبوه والبطاطس من الفلاحة المصرية، وبيتباع في مصر بس، واتربينا عليه والأهم أن الشخص البسيط يقدر يشتريه في ظل ظروفنا الاقتصادية وأظن ده واضح في الإعلان.. ده كان شعوري الشخصي اتجاه الحملة وأنا بمضيها من سنتين عشان كده كان واجب عليّ التوضيح للجميع و للّي مش واصله الصورة بكل احترام.. وشكرًا لكل اللي ردوا عني و هما مغمضين حقيقي انتوا نعمة كبيرة من ربنا ألف شكر ورمضان كريم على الجميع».