عاجل

سلامة الغويل، رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار، والمترشح لرئاسة الحكومة الجديدة، في تصريحا

مصدر الخبر / ليبيا برس


سلامة الغويل، رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار، والمترشح لرئاسة الحكومة الجديدة، في تصريحات لموقع عربي 21 الممول من قطر: بعد رفض مالطا، أصبحت الاتفاقية البحرية بين ليبيا وتركيا ورقة أوروبية للضغط على الأمم المتحدة

– دخول مالطا بعد اليونان، على خط رفض الاتفاقية يؤكد أنها لم تعد شأنا ثنائيا، بل أصبحت ورقة إقليمية وأوروبية يجري استثمارها للضغط على الأمم المتحدة.

– هذا التطور يعكس حساسية شرق المتوسط باعتباره فضاءً للطاقة والمصالح الاستراتيجية.

– الحكمة التي يجب أن ينبت منها الموقف الليبي ليست في الانجرار إلى الصراع، بل في الحفاظ على المصالح الأمنية والاقتصادية، وضمان أن أي اتفاقية تخدم مصالح الشعب قبل أن تكون ورقة نفوذ سياسية لصالح أطراف أخرى.

– جودة العلاقات مع دول محورية مثل مصر وتركيا تمثل ركيزة أساسية.

– بناء ثقافة تقوم على توحيد الموقف الليبي–التركي عبر البرلمان، وبالتوازي مع تنسيق استراتيجي مع مصر، سيوفر لليبيا حماية أكبر من الضغوط الخارجية، ويمنحها توازنا إقليميا يعزز فرصها في التنمية والاستقرار.

– الرابح الحقيقي هو من يستطيع أن يوازن بين الداخل والخارج: أن يوحد الموقف الوطني في البرلمان، ويستفيد من تحالفاته الإقليمية، ويحافظ في الوقت نفسه على انفتاحه على محيطه الأوروبي.

– هكذا فقط يمكن لليبيا أن تحمي أمنها وتبني اقتصادها، وتثبت أنها قادرة على تحويل التحديات إلى فرص. #ليبيا_برس




Source

عن مصدر الخبر

ليبيا برس

أضف تعليقـك

إحدى عشر + 15 =