خالد المشري: الدبيبة لا يمكن أن يكون رئيسا لليبيا، وقلت من البداية إنه سيكون بائع أوهام.
– الدبيبة شعبوي ولكنه لا يستطيع أن يخدع كل الناس كل الوقت.
– الدبيبة لديه شجاعة اتخاذ القرار لدرجة أنه تدخل فيما لا يعنيه.
– معظم الإعلاميين خاصة من كانوا ضد الدبيبة يتم التواصل معهم وإعطاؤهم قرارات إيفاد لهم أو لزوجاتهم، ومن ثم يتحولون إلى مؤيدين.
– الإعلامي فيصل الشريف، والمُعين في منصب من اختراع الدبيبة، أصبح يدافع يوميا عن الدبيبة بعد أن كان يتهمه بتقوية المليشيات.
– محمود عبد العزيز، عُين في منصب ملحق في تركمانستان وهو منصب بدون قيمة، لكنه عبارة عن شراء صوت.
– البعض أدارت لهم الحكومة قرارات دراسة لزوجاتهم أو بناتهم لشراء أصواتهم. #ليبيا_برس (لقاء عبر بوكاست مع زينب تربح)