المبعوث الأمريكي السابق إلى #ليبيا، جوناثان وينر، في تصريحات لقناة “سلام”: إدارة ترامب تركز على الجوانب التجارية في ليبيا أكثر من سابقتها
ــ الإدارة الحالية تسعى إلى تحقيق نتائج تتيح فرصا للشركات الأمريكية.
ــ زيارة بولس تؤكد أن ليبيا لا تزال على جدول أعمال ترامب.
ــ من الصعب الفصل بين الجانبين السياسي والاقتصادي في مهمة بولس في ليبيا.
ــ ليس من الواضح ما هي الصفقات التي تندرج ضمن محادثات بولس في ليبيا.
ــ لم يُبد أي من السياسيين والعسكريين الليبيين استعداده للمخاطرة بفقدان السلطة في أي تغيير عن الترتيبات الحالية.
ــ يميل الذين يشعرون بالثقة فيما لديهم إلى اعتبار جهود الأمم المتحدة تهديدًا أكثر منه فرصة.
ــ هذا الطابع للنظام الليبي الحالي أدى إلى تأخير الانتخابات لأكثر من عقد من الزمن.
ــ لا أتوقع تقسيم ليبيا رسميا كما يسوّق البعض، وقد تكون هناك مناطق نفوذ تسيطر عليها فصائل وقوى مختلفة تتخللها نوبات من الصراع حول من سيسيطر على ماذا.
ــ لست معجبا بفرص التغيير على المدى القريب، ولكني أتمنى أن يمهد الزخم الذي أحدثته تيته للانتخابات وحكومة أكثر وحدة وشمولا.
ــ الرد الأمريكي على الوجود الروسي المزعزع للاستقرار في ليبيا لم يكن كافيا لفترة طويلة.
ــ لا يوجد دليل واضح على فعالية جهود أمريكا في الحد من الوجود الروسي في ليبيا.
ــ لا أستبعد أن تكون الجهود الأمريكية ضمن أنشطة بولس والمسؤولين الأمريكيين خلال اجتماعاتهم مع شخصيات ليبيا بارزة. #ليبيا_برس