وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: لا تزال ليبيا بعد 14 عامًا من أزمتها أسيرة الانقسامات التي تغذيها التدخلات الأجنبية وفق مخططات لا تمت بصلة لخير ليبيا ولا لأمنها واستقرارها.
– الأزمة الليبية تتعمق في ظل فتور الاهتمام الدولي بها وغياب أي أفق فعلي للتسوية السلمية المنشودة لها.
– لو كان الأمر بين أيدي الليبيين وحدهم لكانوا توصلوا إلى وأد الخلافات بينهم وشق الطريق نحو إنهاء هذه الأزمة منذ أمد طويل
– آن الأوان لوضع حد نهائي للتدخلات الأجنبية في الشأن الليبي حتى يتمكن هذا الشعب الأبي من تضميد جراحه ولم شمله واستعادة الوحدة بين أبنائه.
– بهذا نكون قد مهدنا الدرب واسعًا أمام تسوية توافقية قائمة على إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية يختار عبرها الليبيون ممثليهم ممن يؤمنون ويلتزمون بالمشروع الوطني الليبي الجامع. #ليبيا_برس