انتشر “ترند الكركم” على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، بعدما أبهرت حبيبات الكركم الصغيرة الأطفال بشكلها اللامع عند تحريكها تحت الإضاءة، ما جعلها تبدو كـ”تراب الأساطير” في أفلام ديزني. وانتشرت مقاطع لتفاعل الأطفال العفوي والمبهج مع المشهد.
الدكتورة سلمى أبو اليزيد، استشارية الصحة النفسية، أوضحت أن هذا التريند لا يقتصر على كونه مشهدًا جماليًا، بل يمثل لعبة بصرية محفزة لنمو الطفل النفسي والإدراكي، إذ يُنمّي الحواس ويحفّز الفضول والخيال، ويُعزز التفاعل الأسري.
كما أكدت أن الألعاب البصرية مثل “تريند الكركم” تساعد الأطفال في بناء مهارات الإدراك البصري، ما يؤثر مستقبلاً على قدرتهم في التعلم والتعبير عن المشاعر والإبداع.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا