رأى جوناثان وينر، المبعوث الأمريكي السابق إلى ليبيا أن سيف الإسلام القذافي كان مُصلحًا، وكان وجه الإصلاح في ليبيا بالنسبة للغرب.
وقال وينر، في تقرير وثائقي لـ بي بي سي أنه من وجهة نظره سيف الإسلام يمكن أن يكون شخصًا مهمته محاولة جمع الليبيين معًا، لبناء البلد بشكل يشمل الجميع.
وأشار المبعوث الأمريكي السابق إلى ليبيا أن سيف الإسلام شخص فقد أفراد عائلته وأصيب بجراح في جسده واحتجز، ومن خلال المعاناة يمكن للشخص أن يُغيّر موقفه، لشخص يجمع الناس معًا.