حذرت الهيئة الليبية للبحث العلمي، في بيان لها، من وضع مأساوي في غات، بسبب السيول.
وجاء في البيان:
البيان: بلدية غات ومناطق بالجنوب الليبي، شهدت ظاهرة طبيعية شائعة في نهاية الصيف وبداية الشتاء، حيث تفيض الأودية عادةً خلال هذه الفترة.
ــ الأمور لم تخرج عن السيطرة، إذ بقي منسوب المياه في وادي إيماضريون، المتصل بوادي تانزوفت الكبير، ضمن الحدود الطبيعية.
ــ موقع بلدية تهالة يجعلها عرضة للخطر حتى في أبسط زخات المطر، خاصة القادمة من جبال أكاكوس.
ــ تم إجلاء السكان من المناطق المتضررة والمناطق المتوقع غمرها بالسيول.
ــ فيضانات العام 2019 كانت تذكيرًا بخطر مستمر يهدد بلديات البركت وغات وتهالة، التي تُعتبر المصب النهائي للسيول.
ــ التكيف مع التغيرات المناخية والحد من مخاطر الكوارث أصبح ضرورتين ملحتين في مدينة غات.