أدان جهاز المخابرات الليبية، برئاسة حسين العائب، في بيان له اليوم، حادثة اغتيال العميد علي الرياني بمنطقة خلة الفرجان، واغتيال الضابط بالجهاز سليمان محمد بولعروق في منطقة جنزور.
وأكد البيان أن هذه “الجرائم البشعة” تستهدف نسف الاستقرار وإجهاض مشروع بناء الدولة الليبية، مشددًا على ضرورة مضاعفة الجهود لملاحقة الجناة ودعم مؤسسات الدولة والتصدي لمحاولات اختراقها.
وشدد الجهاز على أن هذه “الجرائم الجبانة” لن تثني أبناء المؤسسة عن الاستمرار في الدفاع عن ليبيا وحماية أمنها وسيادتها.