الوطن| متابعات
اعتبر الصحفي الليبي علي أوحيدة، أن الهدف الحقيقي لأوروبا من تحركاتها في الملف الليبي هو تحويل الأزمة إلى قضية سياسية وأمنية تخضع لإدارة الاتحاد الأوروبي، في محاولة لتجاوز التهميش والعزلة التي يعانيها على الساحة الدولية.
وأشار أوحيدة إلى أن الأوروبيين يدركون أنهم يخطئون في تعاملهم مع الميليشيات، لكنهم يصرون على التستر خلف الأمم المتحدة، على الرغم من أن الواقع في ليبيا قد تجاوز الشرعية السياسية القائمة التي تتحدث عنها الجهات الدولية.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا