قال الحقوقي أحمد حمزة، إنه في حال ما خلصت النوايا وتم إعلاء المصلحة الوطنيّة العليا وتقديم التنازلات اللازمة ومهما كانت مؤلمة ومن كل الأطراف فإنه يمكننا صنع السلام وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة والوفاق الوطني.
أضاف في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك اليوم “لن تكون الحالة الليبية أصعب من الحالة في روندا التي شهدت حروباً أهليه راح ضحيتها مئات الآلاف من الضحايا”.