الناشط الحقوقي، حسام القماطي: احتياطات الذهب والدولار في المصرف المركزي تواجه مخاطر كبيرة، بعد عملية شراء أدارها الصديق الكبير عام 2024، من دون إعادة تقييم مخزون الذهب في #ليبيا.
ــ لم يتم تقييم سعر مخزون الذهب طيلة السنوات الماضية، وهذا يعني أن قيم الاحتياطي الليبي مكتوبة بتواريخ قديمة، ولا يعكس قيمته الحقيقية.
ــ مثلا لو كانت قيمة الاحتياطي 100 مليار، فالدفاتر الليبية مكتوب فيها 10 مليار فقط.
ــ أزمة الاقتصاد الليبي أنه ريعي بسيط معتمد على بيع النفط فقط، واحتياطي المركزي من الدولارات بسيط لا يتعدى المليار ونصف مليار.
ــ بعد إعادة التقييم بدأ المصرف في الإنفاق من الأموال التي زادت، ولكنها في الأصل هي نفس الاحتياطات، التي لم يكن يُقيّمها في الأساس لسنوات.
ــ يجب على المصرف المركزي أن يدير تقييم واضح، ويتحدث بصورة واضحة عن تصرفه بالاحتياطات.
ــ هناك حملات منظمة لخداع الشعب يدفع بها كبار التجار المستفيدين من ذلك الأمر، ومن الاعتمادات من المصرف المركزي بمئات المليارات.
ــ نريد معرفة علاقة حيتان التجار بناجي عيسى، وعلاقة التسهيلات المالية التي يحصلون عليها في خداع الشعب بشان احتياطات ليبيا. #ليبيا_برس (تسجيل مرئي)