الإعلامي إسماعيل القريتلي، في تصريحات ببودكاست “حكايتي”: قناة الجزيرة أخطأت في تعاملها مع أحداث فبراير 2011 وكانت هجومية عدوانية تفتقد للمهنية
– الجزيرة هي التي دفعت ممثلي النظام السابق إلى عدم التعامل مع القناة.
– القناة كانت هجومية عدوانية وافتقدت إلى المهنية، وكان هناك تقييد للضيوف وعدم إعطائهم مساحة للحديث.
– وضاح خنفر مدير قناة الجزيرة كلمني لأتولى ملف “الثورة الليبية”، وبحكم المسؤولية المهنية كان لابد أن أحضر أطراف الأزمة وأقدمهم للمشاهد، بغض النظر عن موقفي الشخصي من فبراير.
– وكيل وزارة الخارجية في ذلك الوقت، خالد الكعيم، وكان يسمى الكاتب العام، كان شخصية محترمة واعتذر عن استكمال الحوار للجزيرة، وهو كان مرشحا رئاسيا في انتخابات 2021.
– علاقتي بعبد الله منصور كانت جيدة وهو الذي جعلني أعود إلى ليبيا، وكان تعاملنا فيه احترام كبير.
– لم أتعرض لأي مضايقة لا أنا ولا أصدقائي، وأحضرت معي كثيرا من الأصدقاء بالجزيرة.
– توسطت لعثمان لطيف المذيع بإذاعة الجماهيرية في قناة العالم، وكلمت الجزيرة من أجله للعمل بالقناة، والذي أعطاه الإذن هو عبدالله منصور. #ليبيا_برس