بحثتْ ستيفاني خوري، نائبة الممثل الخاص للأمين العام للشؤون السياسية، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، مع محمد الشامسي، السفير الإماراتي لدى ليبيا؛ دعم جهود الاستقرار ودفع العملية السياسية في ليبيا.
خوري وخلال لقائها الشامسي في طرابلس؛ ناقشَا إمكانية الوصول إلى انتخابات «تعطي لليبيين الفرصة للتعبير عن صوتهم بشأن صياغة مستقبل بلادهم وتلبية احتياجاتهم» على حد تعبير خوري في تدوينة عبر منصة «X»
وفي سياقِ الدعم الإماراتي للعملية السياسية في ليبيا، بحثَ عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة منتهية الولاية، مع محمد بن زايد، الرئيس الإماراتي؛ المواقف والجهود الدولية التي تسعى لتحقيق الاستقرار في ليبيا، والوصول إلى المسار الانتخابي؛
الدبيبة وبن زايد ناقشَا في الصين؛ آليات دعم جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في مسارهاالسياسي، وتعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين ليبيا والإمارات في مُختلف المجالات.
وفي وقتٍ سابق.. جدّدت خوري دعم الولايات المتحدة والبعثة الأممية للجنة العسكرية المشتركة «5+5»، بما يُسهم في تحقيق أمن واستقرار ليبيا.
خوري؛ وخلال ورشة عملٍ نظمتها البعثة حول مدونة السلوك للمؤسسات والجهات العسكرية والأمنية، التي شارك فيها أعضاء اللجنة العسكرية المشتركة 5+5؛ ثمّنت جهود اللجنة في تعزيز المسار الأمني ودعم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في أكتوبر 2020، بحسب منشورٍ للبعثة الأممية عبر منصة فيسبوك.
وكانت خوري – نائبة الممثل الخاص للأمين العام للشؤون السياسية، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، قد افتتحتْ في تونس، ورشة عمل لمناقشة مدونة سلوك مشتركة بين المؤسسات والجهات العسكرية والأمنية من جميع أنحاء ليبيا.
خوري؛ وفي تدوينة عبر منصة «X» أثنت على الجهود المبذولة في اتجاه صياغة وتبني مدونة سلوك؛ لمساهمتها في تحسين الاستقرار والأمن وتعزيز حماية المدنيين واحترام حقوق الإنسان في ليبيا، على حد تعبيرها.