الوطن|متابعات
قال وزير الداخلية بالحكومة الليبية اللواء عصام أبوزريبة إن أبرز جهود الوزارة في مجال المرور إقامة معرض للسلامة المرورية وتحديث قانون المرور ليتماشى مع التطورات ويعزز الالتزام بالأنظمة الحديثة.
وأضاف خلال فعاليات اليوم العالمي للمرور وأسبوع المرور العربي الموحد أن أول قانون مروري في ليبيا صدر عام 1964، وهو قانون رقم 15 لسنة 1964 بشأن المرور على الطرق العامة، ثم تلاه قانون رقم 11 لسنة 1984، وهو المعمول به حتى اليوم.
وأشار إلى أن الوزارة تواصل تطوير البنية المرورية وتعزيز التوعية، وتطبيق القانون بحزم وعدالة
وتقدم بالشكر لكل من ساهم في هذه المسيرة خاصة رجال المرور الميدانيين المخلصين، وأخص بالشكر المتقاعدين من آبائنا وإخواننا.
وترحم على الشهداء الذين فقدناهم أثناء أداء واجبهم في الطرقات والميدان مجددا التزامهم الجماعي بالسلامة المرورية.
ولفت أن الحوادث المرورية تتجاوز الخسائر البشرية والمادية مؤكداً الحاجة إلى وعي وانضباط واحترام للقوانين.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا