اعتبر المحلل السياسي محمد قشوط، رفض مجالس الشباب المحلية حشد المتظاهرين لدعم الدبيبة «ضربة في مقتل».
وقال قشوط، عبر حسابه على “فيسبوك” :” ضربة في مقتل يتعرض لها لتنظيم عائلة الدبيبة، الذين كانو يعتمدون على وزيرهم الطبال ” فتح الله الزني ” مستغلاً وزارة الشباب في حشد المتظاهرين كل مرة عبر مجالس الشباب المحلية مستغلين حاجة البعض منهم للمغريات”.
وتابع:” لكن اليوم كان رد حاسم من كل تلك المجالس ورفضو الخروج في مظاهرة داعمة له”.
وأوضح قشوط:” قالو له وبكل صراحة نحن مع مطلب الشعب الليبي”.