اوضحت مصادر مطلعة أن الناشط عبد المنعم المريمي لم يتم اختطافه بل تم القبض عليه من قبل جهاز الأمن الداخلي، بعد ورود معلومات على تواصله مع جهات أجنبية لتهديد أمن البلاد.
وحسب منصة ليبيابرس “بعد القبض على المريمي، تم التحفظ عليه، اثر اكتشاف مراسلات مع مخابرات دولة عربية بهاتفه، للتآمر على أمن البلاد وزعزعة الاستقرار وزرع الفوضى والبلبلة في طرابلس”.
ووفقاً للمصادر “عثر أيضا على مراسلات بين المريمي وعناصر تابعة لخليفة حفتر من اجل زعزعة استقرار طرابلس”.
.