– الليبيون لم يتمكنوا من إنهاء انقسامهم بعد، وهناك محاولات متكررة من بعض الأطراف الليبية لتعزيز مواقعها بالقوة.
– لا نتوهم أن هناك بديلا يمكن فرضه على الليبيين اليوم، ومن غير المجدي أن نحدد جداول زمنية مصطنعة.
– هذا يرتبط بخارطة طريق المستقبل، وهناك ضرورة للحصول على دعم من كل الأطراف بدون استثناء بما في ذلك النظام السابق.
– الليبيون هم من يجب أن يحددوا معايير العملية السياسية في بلادهم
– ليبيا تشهد تناميًا لمشاكلها الاقتصادية والأمنية، وهناك انخفاض لمعايير الحياة منذ عدوان الناتو عليها قبل 14 عاما.
– القادة الليبيون لم يبدوا استعدادهم للتوصل إلى خيارات مقبولة من قبل كل الأطراف.
– هناك محاولات من بعض الأطراف لتعزيز مواقعهم بالقوة.
– ليبيا صاحبة أكبر رصيد نفطي لديها شح بالوقود بسبب السخط الاجتماعي والعنف والجريمة المنظمة.
– العنف السياسي يزداد خاصة مع الاعتداء على المفوضية الانتخابات إثر الانتخابات البلدية الأخيرة.
– ما حصل في الانتخابات البلدية ببعض بلديات المنطقة الغربية مشين وفوضوي.
– نأمل أن توقف الاشتباكات والتصعيد خاصة في المدن الكبرى، ونحث جميع الأطراف على عدم مفاقمة الوضع المقلق.
– نرحب بعمل لجنة 5+5 ونعلق عليها آمالا كبير في إعادة الاستقرار والانسحاب المتوازن لكل الموحدات المسلحة الأجنبية من ليبيا.
– جهود التسوية السلمية لا تزال نتائجها غير ملموسة، ولكن هذا لا يجب أن يقوض من جهودنا.
– الجهود الدولية هدفها خلق بيئة مواتية لعقد الانتخابات الوطنية وإعادة الوحدة في البلاد والسلطات الاقتصادية والعسكرية.
– نؤيد دور البعثة الأممية، ونحث المبعوثة الخاصة على مواصلة العمل الصعب.
– نحث المبعوثة الأممية على ألا تنسى التشكيلات الحالية بما في ذلك لجنة 6+6، ومسار المصالحة الوطنية.
– من بين عراقيل العملية السياسية تدخل الأطراف الخارجية في ليبيا، ونجث المجتمع الدولي على دعم التسوية في ليبيا.
– شاهدنا مؤخرا مشاكل كبيرة في الأصول الليبية المجمدة ومحاولات البعض في الخارج استغلاها والحصول عليها بطرق ملتوية.
– الحفاظ على الأصول الليبية لأجل الشعب الليبي مسؤولية أساسية لمجلس الأمن.
– ملتزمون باستقلال ليبيا وسيادتها، وتحقيق السلام الذي طال انتظاره، ومستعدون لتوفير المساعدة الضرورية للشركاء الليبيين.
(وال)
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا