منظمة رصد الجرائم في ليبيا تُجدد في الذكرى الثانية لانهيار سدي درنة، مطالبتها للسلطات في شرق ليبيا بالكشف عن الأعداد الحقيقية للضحايا والمفقودين وإبلاغ عائلاتهم، واتخاذ خطوات عاجلة لمحاسبة المسؤولين عن هذه المأساة.
المنظمة: هذه الكارثة وقعت نتيجة الإهمال المتعمد وسوء التعامل من قبل السلطات مع إعصار دانيال.
– حتى اليوم تواصل السلطات في شرق ليبيا إخفاء الأعداد الحقيقية لضحايا الكارثة، فيما تكافح مئات العائلات لمعرفة مصير ذويها.
– السلطات تماطل في نشر نتائج التحقيقات بشفافية وسط تقاعس في جلب المتهمين الذين ما زالوا يتمتعون بالإفلات من العقاب. #ليبيا_برس