وكالة “نوفا” الإيطالية: حسابات السفارة الليبية في #روما تواجه أزمة كبيرة، لا تستطيع تغطية الرعاية الطبية، ولا إسكان القُصّر، ولا النفقات العسكرية.
ــ 5 حسابات للسفارة لدى بنك “يونيكريديت” تواجه مشاكل وباتت مجمدة، ولا يمنع فقط هذا التجميد دفع رواتب موظفي السفارة، بل يوقف دفع النفقات الطبية لعشرات الليبين الذين يتلقون العلاج في #إيطاليا.
ــ 7 حالات من المرضى يعانون من حالات حرجة وهناك 13 طفلا وعائلاتهم ينتظرون عمليات جراحية و26 مريضًا بالسرطان اضطروا لتعليق العلاج، فيما لا يزال 8 مرضى ينتظرون نقلهم لمستشفيات إيطالية.
ــ يواجه بعض الأطفال الليبيين خطر التشرد، حيث أمهلهم الفندق الذي يستضيفهم لنهاية الأسبوع لدفع تكاليف غرفهم.
ــ السفارة تقول إنها تعمل على تقليل جميع النفقات لمساعدتهم، لأن أولويتها رعاية الأطفال والمرضى.
ــ الرعاية الصحية للمواطنين الليبيين في إيطاليا، تعتبر جزء من معاهدة الصداقة الإيطالية الليبية لعام 2008، والتي من بين مبادراتها العلاج في المؤسسات الإيطالية للمصابين جراء انفجارات الألغام في #ليبيا.
ــ هذا التجميد يؤثر أيضًا على الإنفاق المخصص للضباط والعسكريين الليبيين المشاركين في برامج تدريبية في إيطاليا، مما يهدد بتعطيل المبادرات الثنائية المستمرة منذ سنوات.
ــ يعاني 62 طالبًا من الأكاديميات البحرية والعسكرية والجوية وغيرها من الأكاديميات، حيث لا يستطيعون الحصول على منح دراسية أو تغطية رسومهم الدراسية. #ليبيا_برس