عاجل

المجلس الأطلسي الأمريكي: #تركيا وإيطاليا ترسخان نفوذهما كلاعبين خارجيين استراتيجيين في #لي


المجلس الأطلسي الأمريكي: #تركيا وإيطاليا ترسخان نفوذهما كلاعبين خارجيين استراتيجيين في #ليبيا، لكن تحالف أمريكا وإيطاليا وتركيا قد يحدث نقلة نوعية بالبلاد.

ــ الاجتماع الثلاثي الذي جمع ميلوني وأردوغان والدبيبة قد يكون بداية تحالف آخر أقوى بين الدبيبة وآل حفتر، خاصة بعد لقاء وزير الداخلية الإيطالي مع صدام حفتر وزيارة رئيس الاستخبارات التركي إبراهيم قالن إلى #بنغازي، وما أتبعه من اجتماعات في #روما بين أبناء حفتر ومقربين من الدبيبة.

ــ يمكن لواشنطن وأنقرة وروما من خلال دبلوماسية مستدامة مع شرق وغرب ليبيا، تعزيز الفرص الاقتصادية التي يوفرها توحيد المؤسسات والإصلاح في ليبيا.

ــ الاستراتيجية الأمريكية الحالية المتمثلة في المشاركة المتوازنة عبر الانقسام الليبي، والتي تبدو عملية، نظرًا لأن أي تسوية سياسية أو اقتصادية في ليبيا لا تُعتبر ذات مصداقية دون وجود وسطاء نفوذ شرقيين على الطاولة.

ــ #واشنطن ركزت في السنوات الأخيرة سياستها تجاه ليبيا على بناء الاستقرار، مع التركيز على تشجيع الخطوات نحو التكامل الأمني والحفاظ على استقلالية المؤسسات السيادية الرئيسية التكنوقراطية، مثل المؤسسة الوطنية للنفط والمصرف المركزي.

ــ واشنطن تعطي أولوية حاليًا لدعم الشركات الأمريكية التي تتطلع لدخول السوق الليبية المربحة، وتبحث عن أي تسوية تحقق لها هذا الهدف.

ــ التطور الأكثر إثارة للاهتمام هذا الصيف هو مواءمة الاستراتيجية الأميركية والإيطالية والتركية تجاه ليبيا حول نموذج مشاركة متوازن، دأبت الولايات المتحدة على نشره في السنوات الأخيرة.

ــ يتمثل التحدي الآن في ضمان أن يُعالج هذا التقارب مشاكل ليبيا الأعمق، إذ لا يزال الفساد والانتهاكات المستشرية من قبل الجماعات المسلحة على كلا الجانبين دون رادع.

ــ رغم أن ليبيا لا تزال في مرتبة متدنية نسبيًا على قائمة أولويات واشنطن، إلا أن تأثيرها على السياسة الليبية لا يزال حقيقيًا وواضحًا. #ليبيا_برس




Source

عن مصدر الخبر

ليبيا برس

أضف تعليقـك

3 − اثنان =