في بلد تتداخل فيه الحسابات المالية مع التوترات السياسية، كشف مصرف ليبيا المركزي عن بياناته للأشهر السبعة الأولى من عام 2025، لتضع أمام المراقبين مشهداً اقتصادياً شديد التعقيد، حيث تتقدم المؤشرات المحلية بخطوات محسوبة، بينما يرزح ميزان النقد الأجنبي تحت ضغط عجز مزمن، في وقت تبقى فيه القرارات المالية مرآة للانقسام السياسي المستمر.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا