أكد ميلود الأسود، عضو لجنة “6+6” عن مجلس النواب، أن توافق مجلسي النواب والدولة يحظى بدعم كامل من القوى الوطنية والأحزاب السياسية، مشيرًا إلى أن هذا التوافق هو الأساس لتشكيل حكومة موحدة قادرة على قيادة البلاد نحو الاستقرار وإجراء الانتخابات.
الأسود أشار في تصريحات صحفية رصدتها “أخبار ليبيا 24″، إلى أن طلب مجلس النواب من البعثة الأممية توضيح المقصود بالمزيد من التوافق يعكس حرص المجلس على الشفافية والوضوح في جميع خطواته. وأكد أنه لم يعترض أحد على هذا التوافق، مما يوضح مدى القبول الواسع لهذه الخطوة بين مختلف الأطراف.
كما أوضح الأسود أن جميع القوى الوطنية والأحزاب السياسية تدعم لقاء القاهرة الذي جمع بين مجلسي النواب والدولة، معتبرًا أن هذا اللقاء هو خطوة هامة نحو تحقيق الوحدة الوطنية والتوافق السياسي. وأعرب عن تفاؤله بأن هذا التوافق سيفتح الأبواب أمام تشكيل حكومة موحدة قادرة على مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه ليبيا.
وقال الأسود: “نحن منفتحون على التواصل مع كل الأطراف الوطنية الحريصة على إيجاد حل شامل للأزمة الليبية. نحن نؤمن بأن الحوار والتفاهم هما السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة وتحقيق الاستقرار.”
وأضاف: “توافق مجلسي النواب والدولة هو خطوة أساسية نحو تشكيل حكومة موحدة تكون قادرة على إدارة البلاد بشكل فعال. هذه الحكومة ستكون مسؤولة عن تهيئة الأجواء المناسبة لإجراء الانتخابات، التي تعتبر الخطوة النهائية نحو تحقيق الديمقراطية والاستقرار.”
وأشار الأسود إلى أن جميع الأطراف الوطنية حريصة على تحقيق هذا التوافق والوحدة، وأن الجميع يدرك أن التحديات كبيرة ولكن بالإرادة الصادقة والتعاون يمكن التغلب عليها. وأكد أن مجلس النواب سيواصل العمل بجدية لتحقيق هذا الهدف، وسيبقى منفتحًا على جميع المبادرات التي تسهم في تحقيق التوافق الوطني.
وأوضح الأسود أن التواصل مع الأطراف الوطنية ليس مجرد شعار، بل هو جزء من استراتيجية مجلس النواب لتحقيق الاستقرار. وقال: “نحن نؤمن بأن التفاهم والحوار هما السبيل الوحيد لتحقيق الوحدة الوطنية. لذا، نحن منفتحون على جميع الأطراف الوطنية ونسعى للتعاون مع الجميع لإيجاد حل شامل.”
وتطرق الأسود في حديثه إلى أهمية تشكيل حكومة موحدة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة هي الأساس لتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد. وقال: “تشكيل حكومة موحدة هو خطوة ضرورية لإدارة البلاد بشكل فعال. هذه الحكومة ستكون مسؤولة عن تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والسياسية اللازمة، وتهيئة الظروف المناسبة لإجراء الانتخابات.”
وأضاف: “نحن ندرك أن التحديات كبيرة، ولكننا نؤمن بأن الإرادة الصادقة والتعاون يمكن أن يحقق الكثير. لذا، نحن منفتحون على جميع الأطراف الوطنية ونسعى للتعاون مع الجميع لتحقيق هذا الهدف.”
وأكد الأسود أن مجلس النواب سيواصل العمل بجدية لتحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى أن المجلس ملتزم بالشفافية والوضوح في جميع خطواته. وقال: “نحن نؤمن بأن الشفافية والوضوح هما الأساس لبناء الثقة بين جميع الأطراف. لذا، نحن ملتزمون بالعمل بشفافية ووضوح في جميع خطواتنا.”
وأشار الأسود إلى أن توافق مجلسي النواب والدولة هو خطوة هامة نحو تحقيق الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن هذا التوافق يحظى بدعم كامل من القوى الوطنية والأحزاب السياسية. وقال: “توافق مجلسي النواب والدولة هو خطوة هامة نحو تحقيق الوحدة الوطنية. نحن نؤمن بأن هذا التوافق هو الأساس لتشكيل حكومة موحدة تكون قادرة على قيادة البلاد نحو الاستقرار وإجراء الانتخابات.”
وأضاف: “جميع القوى الوطنية والأحزاب السياسية تدعم هذا التوافق، مما يوضح مدى القبول الواسع لهذه الخطوة بين مختلف الأطراف. لذا، نحن متفائلون بأن هذا التوافق سيفتح الأبواب أمام تشكيل حكومة موحدة قادرة على مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه ليبيا.”
وأكد الأسود أن مجلس النواب سيواصل العمل بجدية لتحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى أن المجلس ملتزم بالتواصل مع جميع الأطراف الوطنية الحريصة على إيجاد حل شامل للأزمة الليبية. وقال: “نحن نؤمن بأن الحوار والتفاهم هما السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة وتحقيق الاستقرار. لذا، نحن منفتحون على جميع الأطراف الوطنية ونسعى للتعاون مع الجميع لتحقيق هذا الهدف.”
وختم الأسود حديثه بالإشارة إلى أهمية التعاون والتفاهم بين جميع الأطراف الوطنية لتحقيق الوحدة الوطنية والاستقرار. وقال: “نحن ندرك أن التحديات كبيرة، ولكننا نؤمن بأن الإرادة الصادقة والتعاون يمكن أن يحقق الكثير. لذا، نحن ملتزمون بالتواصل مع جميع الأطراف الوطنية ونسعى للتعاون مع الجميع لتحقيق هذا الهدف.”
