اعتبر الناشط حسام القماطي والمقيم في السويد، أن العدالة في ليبيا تنتظر زوال القوة من عند المجرمين، واصفاً ما يحدث بـ«الحقيقة المؤلمة».
وقال القماطي، عبر حسابه على “فيسبوك” :” ليس غريبًا أن يُدرج الغنيوات على قوائم المطلوبين، الغريب أن بقيّة المليشيات و السراق ما زالوا خارجها”.
وأضاف أن الحقيقة المؤلمة أن منْ يتحكمون في مصيرنا غالبًا مجرمون، ولولا سطوتهم لكانوا جميعًا في قبضة العدالة.
وتابع القماطي:” العدالة في ليبيا لا تملك القوة، بل تنتظر حتي زوالها من عند المجرمين”.