عاجل

كبير الباحثين بمعهد #واشنطن للأبحاث وسياسات الشرق الأدنى بين فيشمان: عائلة حفتر، التي تزدا

مصدر الخبر / ليبيا برس


كبير الباحثين بمعهد #واشنطن للأبحاث وسياسات الشرق الأدنى بين فيشمان: عائلة حفتر، التي تزداد إحكاما للسيطرة على المنطقة الشرقية، دأبت على عرقلة أي تقدم سياسي.

– الانتخابات في ليبيا تعرضت لكثير من الصعوبات بعد العقيد معمر القذافي بدءًا من أول اقتراع وطني جرى في يوليو 2012.

– تعقيد النظام الانتخابي وضعف التوعية لدى الناخبين خلال انتخابات المؤتمر الوطني العام أفضيا إلى نتائج متباينة.

– ميليشيات ذات توجه إسلامي في ليبيا سرعان ما حاصرت البرلمان وفرضت قانون “العزل السياسي”.

– ضعف فاعلية الحكومة الأولى إلى جانب نتائج الانتخابات البرلمانية عام 2014 التي أُحيطت بجدل واسع، مهّد الطريق لانقسام السلطة بين الشرق والغرب.

– منذ ذلك الحين، أصبح اختيار قادة ليبيا يجري عبر عمليات تقودها الأمم المتحدة، مما أتاح لقادة انتقاليين متعاقبين التحول إلى شخصيات دائمة في المشهد السياسي.

– عقيلة صالح انتُخب لعضوية مجلس النواب بأقل من ألف صوت في دائرته الانتخابية ثم تولى لاحقا رئاسة المجلس.

– بعد 11 عاما، لا يزال يحتفظ رسميا بمنصبه كأعلى سلطة سياسية في الشرق، رغم أن عائلة خليفة حفتر تملك السلطة الفعلية في تلك المنطقة.

– في الغرب انتُخب عبد الحميد الدبيبة رئيسا للوزراء عبر 39 صوتا من أصل 75 في منتدى الحوار السياسي الليبي عام 2020.

– منذ ذلك الحين بقي في منصبه رغم أن التفويض الممنوح لحكومته المؤقتة كان من المفترض أن ينتهي بعد عام واحد فقط.

– عقيلة والدبيبة وحفتر لا يملكون أي شرعية شعبية يُعتد بها ومع ذلك فهم متمسكون بالسلطة من خلال مزيج من شبكات الفساد.

– المعضلة الكبرى التي تواجه ليبيا تكمن في كيفية الانتقال من واقع تهيمن عليه نخب مترسخة قادرة على إفشال أي مسار انتخابي، إلى شكل من القيادة الشرعية.

– لا تُعد الانتخابات البلدية جزءًا رسميًا من أحدث خطة انتقال سلمي للسلطة ترعاها الأمم المتحدة، والتي تركز على تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية.

– التحدي الأكبر لا يزال يتمثل في تشكيل حكومة انتقالية وطنية جديدة.

– القوى المتمسكة بالوضع القائم اعتادت إفشال أي مبادرة تسعى إلى التغيير.

– جولات متكررة من المفاوضات السياسية بين النواب وممثلين سياسيين من غرب البلاد أخفقت.

– الفساد يُعد الركيزة الأساسية التي يستند إليها عبد الحميد الدبيبة في ترسيخ سلطته.

– عندما حاول الدبيبة في مايو الماضي إعادة تشكيل موازين القوى داخل الجماعات المسلحة بهدف تعزيز نفوذه، وصلت محاولته إلى طريق مسدود.

– بعد جولة جديدة من الاشتباكات التي اندلعت الشهر الماضي وبوساطة تركية تمكّن الدبيبة من تعزيز موقعه عبر تقوية العناصر الأمنية الموالية له.

– من المرجح أن يسعى الدبيبة إلى مكافأة حلفاءه، سواء ماديا أو بوسائل أخرى على الأرض.

– الجهات الإقليمية تُفضل بدورها الإبقاء على الوضع القائم.

– تشكل الانتخابات البلدية الناجحة التي شهدتها ليبيا بصيص أمل في مشهد سياسي قاتم.

– على الطامحين لتولي رئاسة الحكومة في المرحلة الانتقالية المقبلة أن يركّزوا أولا على أن يصبحوا رؤساء بلديات أو ممثلين محليين.

– من الضروري فضح المجموعات الداعمة لبقاء الوضع القائم التي تعمد إلى عرقلة إجراء الانتخابات المحلية والعمل على عزلها دبلوماسيا. #ليبيا_برس




Source

عن مصدر الخبر

ليبيا برس

أضف تعليقـك

1 × أربعة =