قال مصطفى الزائدي، السياسي الليبي، إن ليبيا مقبلة على التقسيم القانوني بعد إستقرار التقسيم في الواقع منذ تنفيذ خطة الصخيرات التي أنتجت حكومتين ومؤسستين تشريعيتين وقوتين متصارعتين للجيش و الأمن.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا، “أحد الأصدقاء يخشى من التقسيم إلى ثلاتة لأن الدولة الثالثة في الجنوب ستكون فقط وطن بديل للمهاجرين الأفارقة إلى أوروبا ! السؤال كيف سيواجه الشعب هذ الوضع المحتوم ؟ وهل يمكن أن تستفيق النخب قبل فوات الأوان؟، ام أننا لازلنا نحتاج ألى مزيد الندم في وقت لاينفع ولا يغيير من الأمر شئيا ؟”.