أعرب مدون موالي للغرياني، واليد خلف الله، عن تقديره لدار الإفتاء، قائلا: «لن أبالغ إن قلت أن دار الإفتاء الليبية هي الأمن القومي للبلاد، ولن أبالغ أكثر إن قلت أن أهم مشروع في البلاد هي هذه الدار ».
وأضاف خلف الله، عبر حسابه على موقع فيسبوك، «لن أبالغ إن قلت أن الأموال يجب أن تكون أولويتها في تسخير وتطوير هذه الدار، وأن تكون كلية العلوم الشرعية والإفتاء هي المشروع الاستراتيجي المعول عليه من قبل الحكومة هو الأهم من كل المشاريع».
وتابع: «سيأتي يوم وستندمون عليها؛ لأنها هي الجهة التي تحفظ دينك من الغلو والتطرف ومن التمييع والعلمانية، وأتمني أن لا نبكي بعد فوات الأوان»